معلّمون في مهبّ المهنة وآخرون هجروها إلى غير رجعة: لا… ليس المعلم رسولاً!
في التاسع من آذار، يرثي المعلمون مهنة لا تجلب لهم سوى القلق الدائم من عدم القدرة على العيش. الظروف الاقتصادية والنفسية القسرية رمت بثقلها على أدائهم وإنتاجيتهم وأعادت ترتيب أولوياتهم. «كاد المعلّم أن يكون رسولا»… لكنه، أولاً وآخراً، ليس رسولاً. دخول الصف بصورة طبيعية لم يعد أمراً ممكناً، «فالتعليم ليس استعباداً كي… اقرأ المزيد