IMLebanon

مناهج جديدة في آداب «اللبنانية»: نحو التحوّل إلى كليّة منتجة

    بعد سنتين من النقاشات العلمية، عدّلت كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية مناهجها بنسبة تُراوح بين 25% و35% باتجاه تعزيز الجانب التطبيقي للمواد، مع إضافة اختصاصات جديدة. ومع أن التغيير يسعى إلى خلق فرص عمل جديدة للمتخرّجين، والتحول إلى «كلية منتجة»، إلا أنه حلّ كالصاعقة على كثير من الطلاب ممّن راودتهم مجموعة… اقرأ المزيد

مساكن الطلاب تقفل أبوابها: «اللبنانيّة» لم تعد للفقراء

    نزل خبر التوجّه نحو العودة إلى التعليم المدمج كالصاعقة على طلاب الجامعة اللبنانية الذين يجدون أنفسهم أمام خيارين، أحدهما أمرّ من الآخر: إما تكبّد كلفة المواصلات الباهظة التي لا تقلّ عن 100 ألف ليرة يومياً للانتقال من قراهم إلى كلياتهم، أو السكن في «فواييه»، إن وجد، في محيط الجامعة، يوفّر عليهم بدل النقل،… اقرأ المزيد

الأزمة تقفل مدرسة لأطفال التوحد: «لا مكان للمتوحدين بيننا»!

  لم تصمد مدرسة 123 Autism School الخاصة بالأطفال المصابين بطيف التوحد أمام الأزمات المتلاحقة، فأغلقت أبوابها في وجه 12 طالباً متوحداً، في وقت تنازع «زميلاتها» من المدارس التي تعنى بأطفال التوحد، والتي تعدّ على أصابع اليد، من أجل البقاء.   وفيما يعجز كثير من الأهالي عن تسديد الأقساط المرتفعة لهذه المدارس لما تحتاجه من… اقرأ المزيد

الزيّ المدرسي اختياري: هل انتهت مرحلة «تطويع» التلامذة؟

    رغم السعر الجنوني للزيّ المدرسي، لا «تهضم» إدارات المدارس فكرة التخلّي عنه. وحين تعجز عن فرضه على جميع الطلاب، تبلغ الأهل بأنه اختياري وبأنهم يستطيعون شراءه من السوق، واضعة شروطاً صارمة على شكل الثياب المسموح بها ولونها. أما التربويّون فيطالبون بإلغاء الزيّ الموحد لمنع استمرار تطويع الطلاب بهدف التحكّم بعقولهم   في سابقة… اقرأ المزيد

«نزوح» إلى الفنادق هرباً من انقطاع الكهرباء

    على مدار الشهرين الماضيين، «فوّلت» معظم الفنادق في لبنان، وخصوصاً في بيروت، ولم يعد بعضها قادراً على استقبال أي نزيل جديد. وفق العاملين في الفنادق، فإنّ القسم الأكبر من النزلاء لبنانيون، مُغتربين ومُقيمين، ما يعزوه المعنيون في القطاع الى فرضيتين أساسيتين: الأولى تلك المُتعلّقة بـ«نشاط» استثنائي للسياحة الداخلية بعد عجز كثيرين عن السفر… اقرأ المزيد

الكارثة خلّفت أكثر من 800 معوّق | جرحى الانفجار: حكّم نفسك بنفسك!

    على مدى سنة، تُرك جرحى انفجار مرفأ بيروت يواجهون مصيرهم بأنفسهم بعدما حُرموا من أي تعويضات رسمية، ومن العناية الطبية المجانية الشاملة. كثر اضطروا إلى تسديد تكاليف متابعة علاجهم، من مراجعات للأطباء وفحوصات مخبرية وصور شعاعية وجلسات علاج فيزيائي، على نفقتهم. هكذا ألحقت «الدولة» 800 معوّق جراء التفجير على الأقل بالـ 15% من… اقرأ المزيد