IMLebanon

«مسار الشعوب نحو الأمن الغذائي»: لبنان يُجوَّع… فلا تتكلوا على من يجوَعه

     «الاتكال على الذات وتمكين النفس بهدف تحقيق السيادة على الطعام». هذه هي «الوصفة» الأمثل التي خلصت إليها ندوة «مسار الشعوب نحو الأمن الغذائي والتنمية الحقيقية والسلام العادل» التي نظّمتها أخيراً «الشبكة العربية للسيادة على الغذاء»، في سياق دعوتها إلى «التضامن العالمي في مواجهة الصراعات التي تؤثر في النظم الغذائية».   الندوة الإلكترونية التي… اقرأ المزيد

أزمة «السرفيسات»: التعرفة «على ذوق» السائق

    جرّت أزمة المحروقات أزمة «السرفيسات» التي قلّ عددها في الشوارع، وصار من صمد من سائقيها ينتقي الركاب المتوجهين إلى أماكن قريبة فقط، ليحافظ على البنزين الذي «هلك» ليحصل عليه في طوابير «الذل» أمام محطات الوقود. المشكلة أكبر من وقوف الركاب طويلاً في انتظار سيارة أجرة تقلّهم، بل هي في فوضى التعرفة التي يحددها… اقرأ المزيد

«عاجزون» عن الزواج: إلى «المساكنة» مع الأهل؟!

    لم تسلم تكاليف «القفص الذهبي» من نيران الأزمة الاقتصادية التي دفعت كثيرين من المُقبلين على الزواج إلى تأجيل «الفكرة»، أو حتى إلغائها. وعليه، يعود خيار سكن الزوجين مع الأهل إلى الواجهة كبديل «شبه وحيد» للمصمّمين على الارتباط بالرغم من تحذير الاختصاصيين بأن هذا الخيار قد لا يصمد لأكثر من ثلاثة أشهر. وفيما يتزامن… اقرأ المزيد

أزمة النقل البري: التنقّل لمن استطاع إليه سبيلاً؟

    تداعيات أزمة المحروقات لا ترتبط فقط بالذل المرافق لطوابير السيارات على محطات الوقود. ثمة تهديد جدي يطال النقل الحضري ما لم تتخذ إجراءات جذرية ضمن سياسة شاملة لإدارة الأزمة. وفيما تغيب حالياً الخطط اللازمة لتسيير القطاع، لا يبدو خيار «النقل السلس» بديلا يعول عليه، فيما لن تنجح حكماً سياسة دعم البنزين للسائقين العموميين… اقرأ المزيد

نصيحة أطباء الجلد: أوقفوا التعقيم!

       بعد عامٍ من «الهلع» من مضاعفات فيروس كورونا، «اهترت» يدا صابرين، الموظفة في أحد المصارف، لأنها كلّما تسلّمت ورقة من أحدهم لجأت الى عبوة التعقيم. موظفة أخرى، تخطّت «الإكزيما» في يديها المعصم إلى الكوع نتيجة الإفراط في استعمال مواد التعقيم والتطهير. فيما يؤكد أطباء جلد أن «التشبّث» بالكمامة لساعات طويلة، من دون… اقرأ المزيد

فرنسيسكو باخوس: رائد أعمال بإمكانات متواضعة

    قبل ثلاث سنوات، كان مجال «ريادة الأعمال» يشبه «النفق الغامض»، عندما «تجرّأ» فرنسيسكو باخوس على دخول «دهاليزه». هذا العالم الواسع الذي يحوّل فكرة جديدة أو اختراعاً جديداً إلى مشروع ناجح اجتذب الشاب العشريني، و«كلما كنت أتعرّف إليه عن كثب كان إيماني يزداد بقدرة هذا المجال على التغيير الإيجابي في المجتمع وتطويره». باخوس، طالب… اقرأ المزيد