يؤلّف ولا يؤلّفان
يستكمل بطل همروجة “أنا أو لا أحد” مشروعه الريادي، ويسدّد رشقاته، ليُزيح من يقف حجر عثرة في إعادة تشكيل الرؤية التي كانت قد انقطعت قسراً بعد حربي الإلغاء والتحرير، ولأسباب قاهرة. حينها، كان صاحب الهمروجة يريد إختصار مناصب الدولة بشخصه الكريم. فوضع يده على الرئاستين الأولى والثالثة، واعتصم بالقصر، ورفع المتاريس العنيدة… اقرأ المزيد