مفتاح التغيير…مسيحي
خياران لبنانيان لا ثالث لهما: إستمرار الستاتيكو الراهن إلى ما شاء الله مع كلّ تداعياته وسلبياته على الوضع السياسي والأمني والاقتصادي، أو إعادة تحريك الوضع الداخلي باتّجاه «انتظام واستمرار عمل المؤسسات الدستورية»، كما جاء في جلسة الحوار الأخيرة. المسيحيون هم الأكثر تضرّراً من الستاتيكو الراهن. صحيح أنّ الجميع ينعم بالاستقرار، ولكنّ الفراغ الرئاسي يُبعدهم… اقرأ المزيد