IMLebanon

السفيرة الأميركية الجديدة للبنانيين: جئتُ لأشلّ حزب الله… والباقي لا يهمّ

تبدو إليزابيث ريتشارد (٥٦ عاماً) متحمّسة للعمل في لبنان حيث باشرت مهماتها الأسبوع الماضي، وهي، كما تقول في شريط السفارة الأميركية التعريفي المصوّر، «متشوّقة للتعرف على ثروة لبنان الطبيعية والثقافية» (تمرّ في خلفية الصورة الأرزة وصخرة الروشة ونساء يلففن ورق العنب في مونتاج بدائي رديء). السفيرة الأميركية الجديدة، التي زارت «بلاد الأرز» عام ٢٠٠٧ ضمن… اقرأ المزيد

هؤلاء هم صانعو النصر الطــرابلسي

يستمتع الإعلام بلعبة الاختزال عندما يتعلق الأمر بطرابلس. اختُزلت الفيحاء بساحة وأعلام سوداء لفترة طويلة، واختُزل الطرابلسيون بمسلّحين على طرفي شارع ضيق، والشباب بمتطرفين يُسجنون ويُطلق سراحهم على وقع التقلّبات السياسية. وقعت المدينة في فخّ الصورة القاتمة والتعميم القاتل ولم يلتفت أحد لانتشالها. حتى في انتخاباتها البلدية الأولى بعد سكوت الرصاص، أمعن الإعلام والسياسيون في… اقرأ المزيد

سرار وريثة الناعمة: «دكانة» النفايات تتحول إلى «مول»

تكرّر اسم قرية سرار العكّارية مع بداية تفاقم أزمة النفايات وبدء الحديث عن حلول محلّية لها. أخبار يومية تذكر فيها القرية ومكبّها ومشروع مطمرها واسم وحيد يرتبط بها، خلدون الياسين وشركة «الأمانة العربية» للمقاولات. أين تقع سرار؟ ولماذا اختيرت موقعاً لنقل النفايات، وماذا عن الياسين وشركته؟ لدى توجّهك الى قرية سرار في منطقة الدريب شمال… اقرأ المزيد

السعودية تهدّد LBC: إما معنا أو تتوقف الإعلانات

أمراء «شراء الصمت» يتقنون، كما تبيّن وثائق «ويكيليكس» السعودية، فرض سياساتهم والطاعة الإعلامية بدفع الأموال، لكنهم يعرفون أيضاً كيف يقطعون مصادر تلك الأموال ويتحكّمون في رقاب المستفيدين منها. لعلّ المثل اللبناني الأبرز على كيفية تعامل آل سعود مع المؤسسات الإعلامية لمجرّد شكّهم في أن إحداها خرجت عن طاعتهم هو مثال «المؤسسة اللبنانية للإرسال» LBCI عام… اقرأ المزيد

عسيري مستنفراً: كيف نتخلّص من نصري الصايغ؟

يمكن اعتبار الوثيقة التي سيدور حولها هذا التقرير، النموذج الذي يلخّص سياسة آل سعود تجاه وسائل الإعلام بشكل عام، وفي لبنان بشكل خاص، فيبيّن استعداد المملكة لشنّ حرب إعلامية موجّهة… لأن أحد الكتّاب انتقد سياستها! هي برقية (من ٣ صفحات) أرسلها السفير السعودي في بيروت علي عواض عسيري في أيار من عام ٢٠١٢، جاءت بعدما… اقرأ المزيد

نجم «شيعة السفارة»: الأميركيون تخلّوا عني لإرضاء حزب الله!

لقمان سليم: «الصوت الشيعي المعتدل » لا يريد نجم «شيعة السفارة» لقمان سليم أن يصدّق أنه رسب في امتحان الخارجية الأميركية. واشنطن جمّدت أخيراً أحد أهمّ المشاريع التي أوكل بها «الناشط المدني» أي «ضرب حزب الله كحركة مقاومة من داخل البيئة الشيعية»، بسبب «فشله في إتمام المهمة»… هل ينقذ مستشارُ نتنياهو «الشيعيَّ المستقل» هذه المرّة؟… اقرأ المزيد