اللبنانيون يريدون حلّا ويرفضون الفتنة
وكأن الإنهيار اللبناني الراهن لا ينقصه إلا العودة إلى الإنقسامات الحزبية والطائفية في الشارع، لتزيد الأوضاع الاقتصادية والإجتماعية تردياً، وتُفاقم معاناة اللبنانيين الذين باتوا لا يدركون إلى أي وادٍ في جهنم وصلوا! التراشق بالتهم الخيانية، عوض إعتماد الحوار العقلاني بين الشركاء في الوطن، والمفترض أنهم أبناء المصير الواحد، يهدد ما تبقّى من أمن… اقرأ المزيد