IMLebanon

مصدر سعودي لـ «اللـواء»: هذه حقيقة زيارة مملوك إلى جدّة

الأمير محمّد بن سلمان.. التقاط الفرصة للمبادرة الزيارة الخاطفة التي قام بها اللواء علي مملوك إلى السعودية أثارت موجة من التسريبات والتكهنات، حاول أصحابها تحميلها أكثر مما تحتمل، وألحقوها بتفسيرات وتحليلات لا تمت إلى الواقع بصلة، خاصة بالنسبة لما تداولته وسائل إعلامية مقرّبة من دمشق من تسريبات واستنتاجات بعيدة كل البُعد عن نتائج الزيارة. فما… اقرأ المزيد

مِن حَرْق الدوابشة إلى إعلان القاهرة  هل يفيق العرب من سُباتهم..؟

هل حان الوقت ليفيق العرب من سُباتهم، ويغادروا مهاوي التشتت، ويعودوا إلى قمم التضامن ومواجهة المصير الواحد؟ حتى الأمس القريب، كان هذا التساؤل يبدو للبعض، سريالياً، ولا علاقة له بالواقع الملتهب، الذي تلتهم نيرانه عدداً من الدول العربية، دولة بعد دولة، بل بلداً بعد بلد! أربع سنوات ونيّف، والمنطقة العربية تتخبط في سلسلة أزمات كيانية… اقرأ المزيد

يستقيل أو لا يستقيل.. ليست هي المشكلة!

طغت الأحاديث حول تفكير رئيس الحكومة تقديم استقالته، وقلب الطاولة على معطلي جلسات مجلس الوزراء، ومعرقلي انتاجية الحكومة، على كل ما عداها من أحداث وتطورات، بما فيها أزمة النفايات المفتعلة، التي اجتاحت شوارع العاصمة بجبال من الزبالة، وزادت الأمور تعقيداً فوق تعقيد! فهل كان الرئيس تمام سلام بوارد الاستقالة جدياً، أم كانت مجرّد عملية تكتيكية… اقرأ المزيد

سؤال أميركي عن الاتفاق النووي: لماذا يتوجّس «الأصدقاء العرب»..؟

سؤال أميركي عن الاتفاق النووي: لماذا يتوجّس «الأصدقاء العرب»..؟ بقلم صلاح سلام مِن حقّ العرب أن يستقبلوا الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة الأميركية والمجموعة الأوروبية، وإيران، بكثير من الحذر، متوجسين قلقاً من مفاعيل هذا الاتفاق، وتداعيات بنوده على الوضع الإقليمي المُلتهب، بالنيران الإيرانية المشتعلة في سوريا والعراق واليمن! ومِن نافل القول أن معظم العرب لم… اقرأ المزيد

المفارقة بين الاعتدال والانتحار!

لا يحتاج اللبنانيون إلى جهد كبير ليكتشفوا أن ثمة فارقاً كبيراً بين خطاب رئيس تيّار المستقبل سعد الحريري، أمس، وخطاب رئيس التيار الوطني الحر ميشال عون في الآونة الأخيرة. المفارقة بين الخطابين تتجاوز المقاييس الجغرافية التي تباعد بين الحريري وجمهوره قسراً، وتفرض عليهما الغياب عمداً، مع كل ما يَنتج عن مثل هذه الحالة من معاناة… اقرأ المزيد

مناقشة هادئة لخطاب مُنفعل!

يبدو أن العماد ميشال عون يصرّ على أخذ المسيحيين خاصة، واللبنانيين عامة، إلى مغامرة ثالثة، لا تقل هولاً عن مغامرتيه السابقتين: حرب التحرير وحرب الإلغاء، واللتين انتهتا بكارثتين على البلد، وعلى المسيحيين بشكل خاص! حاول كثير من اللبنانيين أن يجدوا ما يبرّر هذا «التصعيد الانفجاري» في خطاب «الجنرال» ومَن حوله، فلم تظهر سوى حفنة من… اقرأ المزيد