مَن يتحمَّل مسؤولية التعطيل الداخل أم الخارج؟
يبدو أن فترة الشغور الرئاسي ليست قصيرة، وهي مستمرة، طالما استمر هذا العجز الذي يضرب الطبقة السياسية، وطالما بقيت الصراعات بين القيادات المارونية، تتقدّم على حسابات دور الطائفة، وعلى مصالح الوطن كله! لم يعد الحديث عن «الرئيس القوي» يوحي بأي معنى، وفقدت شعارات «الرئيس التوافقي» أو الوسطي، مدلولاتها السياسية والانتخابية، وأصبح الفراغ الرئاسي، أو بالأحرى… اقرأ المزيد