حكاية عروس… خرجت من الموت ولم تعد إلى الحياة
“صوتٌ سُمعَ في الرّامة، نَوْحٌ وبكاءٌ وعَويلٌ كثيرٌ. راحيل تبكي على أولادها ولا تريد أن تتعزّى، لأنّهم ليسوا بموجودين”. إنها الدقائق الأولى من السّاعة السادسة مساءً من 4 آب 2020. عروس فاتنة، وسمها الشرق بسحره ولغزه المُثير، وصقلها الغرب بإبهاره وإبداعه المُفيد. جالسة على نافذة الحضارة، تستقبل الوافدين إليها من خلف البحار، ومعتنقي الفرح… اقرأ المزيد