IMLebanon

جهات لبنانية تعرقل إطلاق العسكريين… مَن هي؟

أهالي العسكريين المخطوفين يحلِّلون ويجمعون المعلومات: مَن هم الذين عمدوا، تحت جناح الحراك المدني، إلى تحطيم مخيَّم الأهالي في رياض الصلح؟ وهل كان التخريبُ مقصوداً؟ أيّاً يكن الأمر، بدأ الأهالي بإعادة بناء المخيّم و»باللحم الحيّ». ويقولون: «هناك مماطلة في ملف المخطوفين. ونحن ناقمون. لكننا نحاذر أن نكون جزءاً من زعزعة الاستقرار. أنظروا إلى مشهد المواجهات… اقرأ المزيد

كاميرون يُوحي بدوام أزمة اللجوء 5 سنوات على الأقل!

كان الرئيس تمام سلام يخبر كاميرون عن مآزق لبنان الدستورية والسياسية والأمنية والمالية، بما فيها أزمة النازحين الكيانية… فردَّ عليه ضيفُه الإنكليزي في شكلٍ مقتضب، وبالبرودة الإنكليزية المعروفة: نحن ندعمكم ومعكم في كلّ شيء… لكننا مهتمون الآن بملفّ اللاجئين. كيف سنضبط فوضى اللجوء في أوروبا؟ جاء رئيسُ الوزراء البريطاني إلى لبنان، وبعده سيأتي الرئيسُ الفرنسي… اقرأ المزيد

تركيا – بيروت – البقاع: أبو ترابة مرَّ من هنا؟

بالنسبة إلى النائب وليد جنبلاط،  أبو ترابة هو «أبوعدس» الدرزي. والنظام السوري «جسمُه لبّيس». لكنّ لغز اغتيال الشيخ أبو فهد، وحيد البلعوس، في جبل الدروز ينضمّ إلى ألغازٍ أخرى تنتظر يوماً يضيء على وقائعها.  في أوساط الدروز خصوم جنبلاط، قراءة أخرى لاغتيال الشيخ البلعوس. ويقال: المسألة أكبر من الحجم المعطى لها. إنّها تتعلّق بصراع السيطرة… اقرأ المزيد

لماذا ابتكرَ برّي فكرة الحوار؟

لا أحد مغشوش. الحوار لن يصنع «المعجزات». هو لن يأتي برئيس للجمهورية. ولو كان ذلك وارداً لَوَضَعه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في رأس أولويات زيارته للبنان بدلاً من ملفّ اللاجئين. ولا أحد يتفاءَل حتى بتحريك الحكومة والمجلس. إذاً، لماذا دعا الرئيس نبيه برّي إلى الحوار؟ يقول سياسيّ عائد من جولة استطلاع عربية ودولية إنّه لمسَ… اقرأ المزيد

عون يدرس المرابطة على طريق القصر

إعتاد العماد ميشال عون أن يخوض معاركه على دائرةٍ تُقارب الـ 360 درجة، وهذا ما يفعله اليوم. ففي الأجواء رائحة دوليّة لتسوية مرحلية تشمل انتخاب رئيس. وهناك مبادرة حوارية طرَحها الرئيس نبيه برّي لتحريك الحكومة والمجلس بالحدِّ الأدنى. ولذلك، يَرفع «الجنرال» استنفارَه إلى الأقصى، لأنّه يخشى أن يتجاوزَه الحوار. إنّها الفُرَص الأخيرة لبلوغِه قصرَ بعبدا!… اقرأ المزيد

مَن هو العرّاب في «عين الحلوة»؟

في المعارك الأخيرة، استقدمت «فتح» مجموعات مقاتلة مدرَّبة من مخيّمي الرشيدية والبصّ إلى عين الحلوة لحسمِ المعركة ضد المجموعات التكفيرية. ففي السنوات الماضية، تراجعَت قوّة «فتح» في المخيّم. ولكن، حتى بالمجموعات المستقدمة، استنتجت الحركة أنّ معركتها غير مضمونة النتائج، فتراجعَت، وستكرِّر المحاولة بعد حين… وأعداؤها كذلك! في تقدير المتابعين للوضع في عين الحلوة أنّ نوعاً… اقرأ المزيد