لِئلا تُباع دماءُ الشهداء… أمواتهم والأحياء!
10 سنوات مرَّت، وعملية الإخضاع مستمرة: عندما يستعصي تطويع لبنان، بمسؤوليه وسياسييه ونخبة مفكريه، يكون الخيار الأنسب حذفهم من المعادلة. من الشهيد الحيّ الأول مروان حمادة في خريف 2004، إلى الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، ثم قافلة الشهداء الأموات والأحياء من 2005 إلى اليوم، وتحديداً إلى يوم اغتيال اللواء وسام الحسن في 2012. وفي مثل هذا… اقرأ المزيد