لا موازنة، لا استجرار، لا ناقورة ولا صندوق!
البلد يغلي بملفات واستحقاقات خطرة. ولكن، كل هذا الغبار سينجلي على اللاشيء. فالقرار الذي اتخذته القوى النافذة هو: كسب الوقت، لا أكثر ولا أقل. فأينما كان، هناك تنازلات مطلوبة منها، وهي ليست مستعدة لتقديمها، ولا تجد نفسها مضطرة إلى ذلك. هناك 4 «لاءات» تخفيها المنظومة، وتتحكَّم بخياراتها في هذه المرحلة، وتتدرج كالآتي:… اقرأ المزيد