IMLebanon

6 أشهر للحلّ أو لـ«مُعَلِّم التلحيم»!

  لقد «استغشَموا» اللبنانيين كثيراً وطويلاً. لكن خلاصة «الاستغشام» هو «إطعامُهم حلاوة في عقولهم»، بأنّ «معلِّم التلحيم» هو الذي أحرق العنبر 12 وفجَّر «نيترات الأمونيوم» وقلبَ بيروت الجميل؟ وأنّ «معلّم التلحيم» يقوم يومياً بإحراق ما بقي في المرفأ، وأنّ «معلِّم التلحيم» هذا هو الذي أشعل المَعْلَم الذي صمَّمته زها حديد في واجهة بيروت! إنّها فعلاً… اقرأ المزيد

سِرّ أزمة الحقائب: هل ستفضحون فسادنا؟

  فجأة، اختفى «القبضايات» عن الشاشة، وصرخوا: «بِأَمْرَك ماكرون» و»بَلَعوا ريقَهم»، ثم كلّفوا الرئيس ميشال عون إيجاد طريقة للحدِّ من خسائرهم وحفظ ماء الوجه. وللحقيقة، لم يتوقع أحد أن يأتي إلى السرايا الحكومية رجل يدعى مصطفى أديب، ويقوم هو نفسه بصنع «العهد القوي».   ما تريده القوى السياسية اليوم هو ضمان بأنّ السلطة الآتية لن… اقرأ المزيد

عقوبات “الجيل 5” لعَزلِ “حزب الله”

    طبيعي أن تأتي الردود على العقوبات الأميركية الأخيرة على هذا الشكل العنيف من التحدّي. فالشعوب في العالم العربي وسائر دول العالم الثالث، اعتادت سماع هذا النوع من الردود على «القوى الامبريالية»، في كل ليلةٍ، قبل أن تَذهب بسلامٍ إلى نومها العميق. ولكن، في الواقع، يدرك الذين صدرت أسماؤهم أو ستصدر، أنّهم في النهاية… اقرأ المزيد

خَلّوا عيونَكم على الأمن!

  ليس مؤكّداً أنّ تأليف الحكومة في مهلة الأسبوعين، إذا تَحقَّق، سيعني أنّ الرئيس إيمانويل ماكرون بألف خير في بيروت. فوراء الستارة تدور أحداثٌ تستدعي التفكير: العاجزون عن «خربطة» الأوراق فوق الطاولة، هل سيعمدون في لحظةٍ إلى إشعالها، مِن تَحْتُ، بما فيها ومَن فيها؟ ليس واضحاً لماذا تحرَّك الأمن في لبنان، بعناوين حزبية أو مذهبية… اقرأ المزيد

هل سينجحون في «بَلْف» ماكرون!

  إنتهى النصف الأول من «مهلة ماكرون» لتأليف الحكومة بكثير من الصمت. فهل يعني هذا الصمت أنّ «القبضايات»، الذين يضربون أيديهم على الطاولة عادةً ويصرخون: «إمّا شروطنا وإمّا لا حكومة»، قد رَضخوا، أم أنّ هؤلاء «يحفرون» بخبثٍ لإسقاط المبادرة، كما فعلوا يوم جاؤوا بحكومة حسّان دياب؟ البعض يُطَمْئِن: هم يتمنّون «خردقة» الحلّ، ولكنهم محشورون في… اقرأ المزيد

“عُقدة أديب”: ستأتينا الدولارات أم لا؟

  الحكومة ستولد سريعاً. مَن يجرؤ على «تَزعيل» الرئيس إيمانويل ماكرون عندما تراه منظومة السلطة حبل النجاة لإنقاذ رأسها؟ كذلك، ستتبنّى الحكومة خارطة الطريق الفرنسية وتطلق تعهدات جديدة بالإصلاح… «يوماً ما» طبعاً. فما يهمّ هذه المنظومة هو أن «يُبيِّضها» ماكرون بعقد مؤتمر «سيدر 2»، بعد شهر، فتنفتح للمنظومة «حَنفية الدولارات» المسدودة… وإلّا فمَن سيصمد عندما… اقرأ المزيد