IMLebanon

«كفى»…

أما وقد اعترف الوزير السابق ميشال سماحة بجريمته، فلا يمكن القول إلا شكراً وسام الحسن، وشكراً «شعبة المعلومات»، على «حربكما المستمرة» على إرهاب بشار الأسد المتغلغل بين اللبنانيين، برعاية الكثير من الشخصيات التي لا تزال حتى اللحظة تقول: «شكراً سوريا الأسد»، وآخرهم الأمين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصر الله. بإزاء ذلك، لن يكون افتراءً… اقرأ المزيد

«رأس» المحكمة الدولية!

بدا مستغرباً أن يقول بعض المخضرمين في عالم الصحافة، وعلى الهواء مباشرةً، أنه يريد «رأس المحكمة الدولية»، كما لو أنه يريد رأس رفيق الحريري مرة ثانية، أو أنه يريد «رأس لبنان». قد يكون ما قيل «زلة لسان» فرضتها أجواء التضامن التي كانت في أوجها مع قناة «الجديد»، في وجه الدعوة المقامة ضدها بجرم «تحقير» المحكمة.… اقرأ المزيد

شتائم «تنابل الممانعة»!

أعان الله لبنان على «تنابل الممانعة» الذين ما عادوا يملكون للأسف إلا «الشتائم» للتعبير عن مواقفهم «الحائرة»، التي يتقاذفها بحر ممانعتهم كأمواج هائجة بـ»الحب» الذي لم يعد مستحيلاً لأميركا وللمجتمع الدولي، وبـ»الكره» الذي بات ملازماً لكلمة السعودية والعرب عندما يأتون على ذكرهما. الواضح، أن «عاصفة الحزم» فعلت فعلها، وجعلتهم يجاهرون بما يضمرون من «حقد» على… اقرأ المزيد

إيران .. وتسليم «الحصان»!

لسنوات مضت، والجمهورية الإسلامية في إيران تعيش خارج «الشرعية الدولية»، قبل أن تبدي استعدادها بالعودة إلى كنفها، بـ»اتفاق إطار»، لا تبدو طريقه معبدة بالورود، بل بأشواك «الحرس الثوري» والمتشددين الذين رأوا أن إيران، بهذا الاتفاق، سلمت «الحصان» واستلمت «عنانه فقط». لسنوات مضت، والجمهورية الإسلامية في إيران تدعم، بالمال والسلاح، تنظيمات تعيش خارج «شرعية الدول» التي… اقرأ المزيد

عند الامتحان.. تُكرّم إيران أو تُهان!

ليس خافياً على أحد أن قراءة إنجاز «الاتفاق النووي» قبل «عاصفة الحزم» شيء، وبعدها شيء آخر، بعدما وصلت رسالة «الحزم» إلى من يهمه الأمر، في طهران ولوزان، وما بعدهما في واشنطن. وليس سراً أن «عاصفة الحزم» فعلت فعلها، في «عقلنة» الحسابات الإيرانية، التي كانت تتاجر بـ«الغياب العربي» على طاولة مفاوضاتها مع القوى الغربية، وتفاخر بالسيطرة… اقرأ المزيد

أسد على «حزب الله»!

هَزُلَتْ. حتى بشار الأسد لا يدين لـ«حزب الله» بفضل الدفاع عنه، ولا يعترف بتضحيات مقاتليه، فبرأيه القديم الجديد أن «بضعة آلاف من مقاتلي حزب الله لم يغيّروا التوازن. ما غيّر التوازن هو الحاضنة التي تحولت لمصلحة الحكومة». أول ما يتبادر إلى ذهن مَن يقرأ موقف الأسد «المعجّل المكرّر»، والذي جاء في مقابلة مع قناة «سي… اقرأ المزيد