بئس الموارنةُ والسنّةُ والشيعةُ أيضاً
كتب لي أحد القرّاء الأعزاء، تعليقاً على مقال الثلثاء الفائت، “بئس الموارنة”، كلاماً يختصر المشكلة اللبنانية، هو الآتي: “بئس الموارنة والسنّة والشيعة والدروز والكاثوليك والأرثوذكس والبوذيون والحوثيون والوهابيّون والكافرون وبقية الناس أجمعين لأنّهم كما هم يُوَلّى عليهم”. شكراً للقارئ العزيز. لقد قال باسمي الشخصي ما أريد قوله في كل آن، ومفاده أن الطوائف والمذاهب هي… اقرأ المزيد