IMLebanon

عندما تضيع صرخات الأهالي في غبار.. قذائف التشييع

ترهيب أهالي الضاحية الجنوبية وترويع أطفالها، أصبحا سمة لازمة تُلاحق عناصر «حزب الله» الذين لا يوفّرون مناسبة تشييع لأحد رفاقهم إلّا ويتحوّل فيها السلاح الصاروخي للحزب الى الحدث بحد ذاته وعنوان لحالة التفلّت الأمني التي تعيشها الضاحية من جرّاء ممارسات عناصر حزبيّة غير منضبطة لم تعد تخضع لا لسلطة القانون ولا لـ»فتاوى التحريم». هي حلقة… اقرأ المزيد

«حزب الله» للاعتدال: إمّا شركاء في القتل.. وإمّا أعداء

جُمل ومُصطلحات جديدة يبتكرها «حزب الله» تُضاف إلى قاموسه التخويني وإلى خطابات قياداته التجييشيّة، يرمي من خلالها إلى تأزيم الوضع الداخلي وإشعال فتيل الفتنة المذهبية في البلد، ان من خلال قلبه للوقائع والحقائق وتحويرها بشكل يخدم مصالحه، أو من خلال رفع المسؤولية عن نفسه وإلصاقها بمن يُفترض أنّهم خصوم سياسيون له لا أعداء كمحاولة اتهامهم… اقرأ المزيد

«حزب الله» في الزبداني عنوان جديد للموت.. والتململ

عنوان جديد اسمه «الزبداني» طرأ حديثاً على خط سير الحرب التي يخوضها «حزب الله» في سوريا والذي بدأ يحشد له آلاف العناصر ضمن عملية تهدف إلى إسقاط بلدة يصل تعداد قاطنيها اليوم أكثر من 20 ألف نسمة معظمهم من النساء والأطفال، ومع هذا الحشد يصح القول بأنه بعد «الغوطة الشرقيّة» والقصير» و«القلمون»، ها هي «الزبداني»… اقرأ المزيد

خسائر «حزب الله» تُلاحقه إلى الزبداني

بعد انزلاقه بمعارك دمشق ودرعا والقلمون وتكبدّه خسائر كبيرة في الأرواح، ها هو «حزب الله» يُغرق عناصره مُجدّداً في مناطق أخرى بعد فتحه مساء أمس جبهة «الزبداني» في ريف دمشق في محاولة منه لإراحة مقاتليه المنتشرين ضمن نقاط مُحدّدة في القلمون وليس على كامل المساحة كما يُشيع إعلامه قبل أن يُفشل الثوار تقدّمه هذا ويحوّلوه… اقرأ المزيد

.. والقتل المحفور في ذاكرة الوطن

يوماً بعد يوم يتكشّف أكثر فأكثر الدور الذي أنشئت لأجله «سرايا المقاومة» الفصيل العسكري التابع لـ»حزب الله» والجاهز على الدوام لأي تحرّك أو تدخّل لخربطة الوضع الداخلي، يبدأ عن طريق دبّ الذعر والرعب في قلوب الآمنين عبر اشتباكات مُسلّحة يفتعلها هذا الفصيل المُسلّح والذي قيل فيه ذات يوم بأن وجهة سلاحه ستكون فقط بإتجاه إسرائيل.… اقرأ المزيد

عندما يستبيح سلاح «حزب الله» دماء الأبرياء

أعادت اشتباكات أمس الأوّل في منطقة السعديّات بين عناصر تابعة لـ»سرايا المقاومة» الجناح العسكري لـ»حزب الله» في الداخل، وبين عدد من شُبّان وأهالي المنطقة، تسليط الضوء على ظاهرة السلاح المُتفشيّ والمُنتشر بوفرة بين أيدي جهات مدعومة حزبيّاً لا شغل لها سوى ترويع الآمنين في بيوتهم حتّى أصبح لهذا السلاح عنوان أوحد هو الإعتداء على كرامات… اقرأ المزيد