IMLebanon

الأجهزة الأمنية والعسكرية في إسرائيل: عدم الاتفاق سيؤدي إلى أيام قتالية

  ليس أمراً عابراً أن يُجمع كبار القادة العسكريين والأمنيّين في كيان العدو على أن عدم التوصل الى اتفاق مع لبنان على ترسيم الحدود البحرية، سيؤدي الى تصعيد عسكري نتيجة خطوات عملياتية سيقدم عليها حزب الله، ستتدحرج بالضرورة الى «أيام قتالية»، كما كشف موقع «واللا» العبري. يظهر هذا الإجماع أن حزب الله نجح في أن… اقرأ المزيد

«جرعة قدرة» من المقاومة للعدوّ: جاهزون في انتظار القرار

  لم يكن صدفة اختيار حزب الله توجيه رسالته عبر كاميرا الإعلام الحربي الى واشنطن وتل أبيب، بل قرار يفرضه الطابع المهني لمضمون الرسالة: تظهير القدرة على استهداف كل ما له علاقة باستخراج الغاز من البحر المتوسط؛ و«رسالة إرادة» لتذكير العدوّ تجنّباً لأوهام وتقديرات أميركية وإسرائيلية خاطئة، تغذّيها مفاهيم مغلوطة تتردّد على ألسنة حلفائهم في… اقرأ المزيد

إسرائيل تقرّ بجدية خيارات المقاومة: نريد الاتفاق مع لبنان سريعاً

   سريعاً، تجاوز العدو سياسة اللامبالاة حيال مطالب لبنان. بعد المعادلة التي فرضها حزب الله على كيان العدو، ومن خلاله على الولايات المتحدة، صارت القيادة الإسرائيلية معنية بالمبادرة إلى خطوات عملية خلافاً لكل المماطلة المستمرة خلال 12 عاماً من المفاوضات. والسبب خشية العدو من أن ترفع المقاومة من مستوى رسائلها العملياتية. على هذه الخلفية، أتى… اقرأ المزيد

إسرائيل المربكة تكشف ضيق خياراتها: حزب الله خطر على الاقتصـاد العالمي!

    بالتزامن مع تهديدات تقليدية في مضمونها، ومدروسة في توقيتها وسياقاتها، وهادفة في ما تصبو إليه، حاول رئيس حكومة العدو يائير لابيد تحريض العالم الغربي للضغط على لبنان والمقاومة من أجل ضمان استخراج الغاز من حقل «كاريش» و«ما بعد بعد كاريش». فاعتبر أن «لحقول الغاز في إسرائيل قوة كامنة لحل أزمة الطاقة العالمية»، موجّهاً… اقرأ المزيد

ترميم الردع: مؤشّرات على رد إسرائيلي سلبي

    لا يمكن فصل المواقف الإسرائيلية في هذه المرحلة، وتحديداً تلك التي تصدر عن مسؤولي الصف الأول في تل أبيب، عن سياقات النزاع البحري مع لبنان. وأبرز هذه المواقف حتى الآن ما صدر على لسان وزير الأمن بني غانتس التي أتت في أجواء الذكرى السنوية لاجتياح العام 1982، وكانت مشبعة بالتهديدات، لكنها كانت مشروطة… اقرأ المزيد

وثائق إسرائيلية عن صبرا وشاتيلا: خطّطنا للقضاء على كل شيء!

     لا يحتاج اللبنانيون والفلسطينيون إلى وثائق إسرائيلية لكشف الدور الذي لعبته إسرائيل قبل ارتكاب مجازر صبرا وشاتيلا في أيلول 1982 وخلالها وبعدها. ولا يوجد أي التباس حول هوية المجرمين من اللبنانيين والصهاينة. وحتى في كيان العدو، لا يوجد أي شبهة حول دور جيش الاحتلال في المذبحة، ولا حول دور وزير الأمن آنذاك أرييل… اقرأ المزيد