هذه الماكينة..
تدوخ ماكينة الممانعة المحلية على مدار الساعة وتدوّخ مريديها معها. تقول الشيء ونقيضه، وتصعد على سلّم قراءاتها ولا تعرف كيف تنزل عنه. تأتيها اشارات متناقضة من المصدر فتختار الاسهل، أي البقاء عند نصوصها الصِدامية (الصدّامية!) المألوفة والبناء عليها، فيما واقع الحال (الايراني) لا يعرف كيف يثبت على حال! وحدها هذه الماكينة تقول في اليوم الاول… اقرأ المزيد