في أشياء الأسد
لا يزال أمر تحمّل أحوالنا وعادياتنا وشؤوننا السارحة نزولاً في كل مجال ومدار صعباً ولا يُحتمل وولاّد قنوط وأسى طافحين وفائضين.. لكن ما يُخفّف الوطء ويلطّف نتوءاته الحادة وتأثيراته الهوجاء هو ذلك المَدَد الذي يتواصل من الجهة السورية! حيث الروايات والحكايات الأسدية تحفر عميقاً في النفوس وتلتقط من بين ثناياها السوداء محفّزات الهزل والانشراح..… اقرأ المزيد