قبل هلسنكي وبعدها
جهات كثيرة أضناها الهمّ والقلق جرّاء قمّة هلسنكي وخلاصاتها واحتمالاتها.. لكن ليست إيران من بين تلك الجهات! بل هي كانت ولا تزال، أول «المطمئنين» وأكثرهم يقيناً! والتوصيف إيجابي لكن المضمون سلبي. إيران تعرف مسبقاً وسلفاً قبل تلك القمة، أن «القرار» الصادر في حقّها من قبل إدارة الرئيس دونالد ترامب يُنفّذ بالتقسيط وعلى مراحل، وأن… اقرأ المزيد