لِجام موسكو..
لم يأخذ أمر التباين بين موسكو وطهران وقتاً طويلاً قبل أن يبان ويظهر بكل وضوح ممكن.. وما كان التقريظ غير المسبوق في الإعلام العسكري الروسي لما بقي من «جيش الأسد» ولأداء الميليشيات الإيرانية وتوابعها اللبنانية والعراقية بعد سقوط تدمر في يد «داعش»، سوى رسالة فوق السطوح تبلغ «الحلفاء» بأن لجام حركتهم بعد «انتصار» حلب… اقرأ المزيد