ما لم يَقله ميقاتي
بعد انتهاء الاحتفاء بتشكيل الحكومة وتقبّل التهاني بولادتها القيصرية، طويت صفحة العواطف الجياشة التي لا تسمن ولا تغني من جوع، وبالتالي حان أوان الجد والتشمير عن الزنود في مواجهة لائحة طويلة من الازمات التي تحتاج لمعالجتها إلى خطة وقدرات وليس الى النثر والشعر. لمّا كانت الهاوية التي انزلق اليها البلد سحيقة وواسعة، فإنّ… اقرأ المزيد