منصّة الكنافة
عشية عيد الأمهات، صودف وجودي على مستديرة الطيونة، أمام أحد فروع حلويات “البابا”. زقزقت عصافير بطني وعبقت في صدري رائحة طيبة، فعزمتُ على فكّ الريجيم مهما كان الثمن. كعكة كنافة تلبي نداء قلبي ومعدتي الخاوية. وقفت على باب “البابا” وطلبت من آنسة لطيفة مرابطة على الباب كعكة كنافة بقطر خفيف ونقدتها عشرة آلاف بانتظار… اقرأ المزيد