IMLebanon

بلديات دير الأحمر تُرحّل نازحين

  يسير ملفّ النازحين غير الشرعيين المقيمين في البقاع على خطى إعادة التنظيم وترتيب الوجود الذي أنهك البيئة المستضيفة في كلّ قراها ومدنها، وعلى اختلاف توجّهاتها وتعاطفها مع القضية السورية، حيث بات يشكّل عبئاً يسعى الجميع للخلاص منه.   سبق اتحاد بلديات منطقة دير الأحمر كل البلديات في محافظة بعلبك الهرمل، في اتّخاذ الإجراءات وتفعيل… اقرأ المزيد

إتحاد بلديات دير الأحمر يُمهل النازحين غير الشرعيين لمغادرة المنطقة

      بات ملف النازحين السوريين حديث الساعة ومطلباً للأهالي في عدد كبير من البلدات والمناطق اللبنانية على إختلاف تركيبتها الطائفية والمذهبية، ويطلق هؤلاء الصرخة للبحث جدّياً عن حلول للملف العالق منذ سنوات، بعدما وصلت الأمور إلى طرقٍ مسدودة، واستشعر الناس أنّ العبء الذي يرزحون تحته منذ عام 2011 سيبقى هاجساً يلاحقهم في ظل… اقرأ المزيد

الإستعانة بالمسرّحين من “الأمن الداخلي” لسدّ النقص

    بين العودة إلى الخدمة الفعلية لمدّة سنة نظراً الى ضيق أفق فرص العمل منذ خروج الكثيرين من السلك العسكري لبلوغهم السنّ القانونية، وبين عدم وضوح الآلية التي ستعتمد إذا قرّروا العودة، يقع المؤهّلون المسرّحون من قوى الأمن الداخلي، في حيرةٍ من أمرهم، بعد تعميم قرار تمديد سن التقاعد للراغبين في البقاء لمدة سنة… اقرأ المزيد

توسّع مسيحي في بيع الأراضي… بأسعار زهيدة

  تركد قضية بيع المسيحيين أراضيهم في مدن وبلدات الأطراف، ولا سيما في البقاع الشمالي فترة، قبل أن تعاود الظهور إلى الواجهة، مع ما يرافق ذلك من تبدّلات اجتماعية نتيجة هذا البيع، وإنعكاسه على الثبات في الأرض وتراجع الوجود المسيحي تدريجياً، رغم كل الدعوات الكنسية للتشبّث والبقاء ووقف عمليات البيع.   بين وضع اليد على… اقرأ المزيد

بعد استهداف البقاع… إدارة الكوارث غير حاضرة

  أثار استهداف إسرائيل أطراف مدينة بعلبك في البقاع الخوف والتساؤلات معاً، فهو الأول من نوعه لجهة المكان خارج حدود الجنوب، وهدف أساسي ضمن أهدافها إذا توسّعت الحرب، لما للمنطقة من إعتبارات شعبية وعسكرية.   يرتبط التصعيد الإسرائيلي حيال لبنان بمجريات المفاوضات الجارية في مصر، والتي تنسحب آثارها السلبية والإيجابية معاً على الساحة اللبنانية، لجهة… اقرأ المزيد

مكتومو القيد في لبنان: لا جنسية ولا خدمات

  يعيش مكتومو القيد في لبنان حالة اللاوجود، فلا الدولة اللبنانية تعترف بهم، ولا الجهات والمنظمات الدولية التي تسري أنظمتها على المهجّرين والنازحين يطالهم اهتمامها ورعايتها، حتى باتوا بين فكّي اللاإعتراف وغياب أبسط الحقوق.   تبرز مشكلة مكتومي القيد في لبنان، ويزيد عددهم على 90 ألف نسمة، كإحدى المشكلات التي لم تجد الدولة اللبنانية حلاً… اقرأ المزيد