IMLebanon

أجبروها على تصوير “فيديو” والتحرّش بها لفظياً وجسدياً

  بين الخوف من الفضيحة في مجتمعٍ يعيش موروثات العادات والتقاليد، وكشف المستور لتكون عبرةً لغيرها من قصص مخفية، لا تزال عشرات الروايات عن قضايا التحرش والإغتصاب طي الكتمان، وهي رهن إرادة الأهل والضحايا لرفع الصوت.   جريمتان تطوفان المناطق اللبنانية هذه الأيام وتهزّان الرأي العام الذي يطالب الدولة اللبنانية بإنزال أشدّ العقوبات بمرتكبيها، لتشكّل… اقرأ المزيد

الحدود اللبنانية ـ السورية متداخلة وترسيمها أولوية

  تضيع معالم الحدود بين لبنان وسوريا في أكثر من منطقة على طول أطراف السلسلة الشرقية من الهرمل مروراً بالقاع ورأس بعلبك وعرسال، وصولاً إلى معربون المتاخمة لبلدة سرغايا السورية، وتفتح معها ملفّ الترسيم الذي ينهي حقبة طويلة من المشاكل والخلافات، ويضع النقاط على الحدود.   أنجز ملفّ الترسيم البحري بين لبنان والعدو الإسرائيلي، ولا… اقرأ المزيد

العام الدراسي سيكون الأقسى على جيوب البقاعيين

  وسط ضبابية المشهد السياسي العام، وعدم وضوح صورة الأيام المقبلة المترافقة مع عودة التلاعب بالدولار، تنقبض أنفاس البقاعيين مع بدء التحضير للعام الدراسي المقبل، الذي يتوقّع أن يكون الأصعب على جيوبهم مع دولرة الأقساط في المدارس الخاصة، وازدياد الطلب على المدارس الرسمية.   بدأ الهمّ الدراسي في بعلبك الهرمل باكراً، بعد أيامٍ على انتهاء… اقرأ المزيد

عندما يصير المخاتير “موظّفين” عند الأحزاب!

  تبدّلت المفاهيم التي كانت تحكم العلاقة بين الشعب ومنتخَبيه من نواب ومجالس بلدية ومخاتير، بعدما أحكمت الأحزاب السياسية قبضتها على مفاصل الدورة الديموقراطية من مختلف جوانبها، وصارت طريقاً يجب على كل طامحٍ للنجاح سلوكها.   لم تكن فيروز تعلم يوم غنّت «يا مختار المخاتير»، في دلالةٍ الى مركز المختار وهيبته في قريته وبلدته، أنّ… اقرأ المزيد

الضمّ والفرز في بعلبك الهرمل: 12 شركة لُزّمت… والفوضى على حالها!

  تصدّر مشروع الضمّ والفرز في بعلبك- الهرمل المشاريع الإنتخابية للمرشحين واللوائح الانتخابية في عدّة دورات، ولم تفلح التصريحات والوعود في تحديد الملكيات العقارية لأهالي المنطقة، الذين يشكون من ملكيات مشتركة لأراضيهم غير خاضعة للإدارة العقارية، ما يتسبّب في وقوع صدامات ومشاكل تصل حدّ سيلان الدم. بخلاف معظم المناطق اللبنانية، لا يزال بعض البلدات البقاعية… اقرأ المزيد

المرامل والكسّارات في السلسلة الشرقيّة: فوضى وعشوائيّة

    تنهش آلات المرامل جبال وسفوح السلسلة الشرقية، وتقضم ما تبقّى منها رويداً رويداً من دون حسيبٍ أو رقيب. وتتكاثر أعدادها بشكل كبير، حيث أصبحت المنطقة ملاذاً لمن يملك المال ويريد الاستثمار في الطبيعة، ولمن يملك أرضاً خيّرة برملها تقصدها الشاحنات من مختلف الأراضي اللبنانية، لكنه غير قادر على استخراجه فيؤجرها مقابل بدل مادي.… اقرأ المزيد