IMLebanon

الغياب التام للكهرباء يهدّد الأعمال الصغيرة: «الكحل أحـسن من العمى»

    لم تنفع كل الوسائل البديلة لتحلّ مكان التيار الرسمي للكهرباء، أو «كهرباء الدولة». لا المحطات الشمسية المتناثرة على أسطح المباني، ولا المولدات الكهربائية في الأحياء استطاعت تقديم تيار كهربائي رخيص يحتمل سحب كميات كبيرة من الطاقة لاستبدال أربع ساعات من الكهرباء. فمع دخول انقطاع التيار الرسمي للكهرباء يومه الخامس عشر على التوالي، ارتفعت… اقرأ المزيد

الفيول الجزائري معروض للمبادلة: 6 ساعات من الكهرباء الأسبوع المقبل

  بعد إعلان الجزائر عن تقديم 30 ألف طن من الفيول، بقيمة 18 مليون دولار على سبيل الهبة للمساعدة في حلّ أزمة الكهرباء، انطلقت الثلاثاء الماضي عملية تحميل الفيول على متن الناقلة «عين أكر» التابعة لشركة «سوناطراك» في ميناء سكيكدة، على أن تصل إلى لبنان الإثنين المقبل. لكن، تبيّن أن مواصفات الفيول الموهوب للبنان مختلفة… اقرأ المزيد

المنظمات الدولية تهوّل: «مجاعة» في لبنان

  باشرت المنظمات الدولية العاملة في لبنان، ولا سيما تلك التي تتبع لمنظمة «USAID» الأميركية، حملة تهويل من خلال تصنيف لبنان على مؤشّر «المجاعة». فقد حذّرت «شبكة الإنذار المبكر من المجاعات» من حصول مجاعة في لبنان نتيجةً لتضرر القطاع الزراعي جرّاء الاعتداءات الصهيونية، أو بحسب تعبير الشبكة «المواجهات بين جيش الدفاع الإسرائيلي وحزب الله»، وصنّفت… اقرأ المزيد

مصانع الأحذية: المعاناة مستمرّة وتتفاقم

    في ظلّ التهويل بقرب اندلاع الحرب الشاملة مع العدوّ الإسرائيلي، يعاني ما تبقّى من صناعيين في لبنان من الإرباك والخوف والتردّد. إذ يدور بين عدد من أصحاب المصانع سؤال، إجابته صعبة ومكلفة: هل نبقي مصانعنا مفتوحة بانتظار مرور العاصفة، أم نقفل؟ ومن هذه مصانع الأحذية التي عليها طلب خارجي، وبالتالي لديها فرصة للتصدير… اقرأ المزيد

بدلات الإيجار العالية تعيق الخيارات البديلة لسكان الضاحية

    مع ارتفاع أسهم الحرب في لبنان والمنطقة، تضاعفت بدلات إيجار الشقق في «المناطق الآمنة»، وهي «المناطق البعيدة عن الضاحية وقرى المواجهة في الجنوب»، بحسب تعريف السكان، من مرتين إلى ثلاث مرات. في المقابل، تجمدت حركة بيع وشراء واستئجار البيوت في «المناطق الساخنة» مثل الضاحية الجنوبية ومحافظتي لبنان الجنوبي والنبطية إلى حين زوال التهديدات… اقرأ المزيد

الضاحية تودّع صانع أفراحها وانتصاراتـها

  أمس، مضى القائد الجهادي الكبير فؤاد علي شكر، أو «السيد محسن» كما يحب أن يُنادى، إلى مثواه الأخير. «طالب العمليات الاستشهادية، ورفيق الاستشهاديين المرافق لهم في كلّ مراحل الإعداد لعملياتهم»، بحسب توصيف الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، و«حامل دمه على كفه، وكفنه على كتفه»، وصل إلى النتيجة التي يريدها. في بداية عملية… اقرأ المزيد