IMLebanon

عين مدارس الحريري على المباني الرسمية

   بدءاً من منتصف آب المقبل، يتسلّم رئيس جمعيّة بيروت للتنمية الاجتماعية، أحمد هاشميّة، رسمياً، الإدارة المالية والتربوية لمدارس مؤسسة الحريري (ليسيه عبد القادر أو الحريري الأولى، والحريري الثانية والحريري الثالثة)، وجامعة رفيق الحريري (الجامعة الكنديّة في المشرف) وعدد من المستوصفات. يأتي ذلك في إطار اتفاقيّة تفاهم (MOU) غير محددة بمهلة زمنية، مع «مؤسسة الحريري»… اقرأ المزيد

رفع الرسوم في «الرسمي»: ضغط على الحلقة الأضعف

   عشية بدء العام الدراسي، فاجأ وزير التربية، عباس الحلبي أهالي التلامذة في الثانويات الرسمية برفع مساهماتهم في صندوق مجالس الأهل من 750 ألف ليرة، العام الماضي، إلى ما بين 3 و4 ملايين ليرة هذا العام، فيما لم يصدر حتى الآن أي تعميم في ما يخص صندوق المدرسة الذي يسهم فيه الأهل بـ 121 ألف… اقرأ المزيد

امتحانات الثانوية العامة خالفت التوقعات

  لم تمر امتحانات شهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة بالسلاسة المنتظرة، قياساً إلى الظروف القاسية التي عاشها بشكل خاص طلاب التعليم الرسمي وأساتذتهم. وهؤلاء الأخيرون «زحفوا» نحو أعمال المراقبة من دون أن يكونوا قد قبضوا رواتب تموز بعد. مسابقات اليوم الأول لم تكن، بإقرار بعض أساتذة المواد، ببساطة و«تسطيح» مسابقات دورة العام الماضي «التقليدية والخالية… اقرأ المزيد

إضراب الموظفين في مجمع الحدث: مصير طلاب طبّ الأسنان في أيدي عمال الصيانة

      طلاب السنتين الرابعة والخامسة في كلية طب الأسنان – الجامعة اللبنانية قلقون على مصيرهم. العمل في العيادات متوقف بسبب انقطاع المياه «الحلوة» في مجمع الحدث الجامعي، على خلفية إضراب موظفي التشغيل والصيانة. وكان الطلاب انتظروا «الحلحلة» للالتحاق بالعيادات (ممر ضروري للتخرّج) والذي كان يفترض أن يحصل قبل أربعة أشهر، إلا أنهم داوموا… اقرأ المزيد

إلغاء «البريفيه»: وزير التربية آخر من يعلم!

    هبط قرار مجلس الوزراء إلغاء امتحانات «البريفيه» على الجهات المعنية بالاستحقاق من دون أي تشاور أو تنسيق معها، وفي تجاهل تام لاكتمال الاستعدادات اللوجستية لوزارة التربية وتأمين المراقبين والتمويل المطلوب من الجهات المانحة لإجرائها. فهل هناك تواطؤ بين جهات سياسية على الإلغاء، وما مصير الأموال الدولية المرصودة للامتحانات؟   بعد أقل من 15… اقرأ المزيد

الامتحانات الرسميّة: فرصة ذهبية لهدر الأموال!

    تُطرح علامات استفهام حول هدر ملايين الدولارات في الامتحانات الرسمية. فالفارق بين واردات الامتحانات وتقديرات كلفتها شاسع، إذ لا يتجاوز المبلغ المعروف وجهة صرفه مليوني دولار، فيما تتجاوز الواردات 10 ملايين دولار   بات واضحاً أن وزارة التربية لا تواجه مشكلة في الحصول على التمويل الدولي للامتحانات الرسمية، والذي أصبح يُربط به قرار… اقرأ المزيد