عمّال بنغاليون: من جحيم إلى آخر
قبل بضع سنوات، سكن عدد من الشابات والشبان البنغاليين منزلاً في «حي المستشفى» في بلدة الجيّة الشوفية. «بيت البنغلادشيّة»، هكذا بات اسمه في الحي، من دون أن يكون لدى أيّ جار من جيرانه القدرة على أن يتكهّن بظروف هذا البيت ما لم يزره. والزيارة أشبه بالمغامرة، تبدأ بنزول درج طويل للوصول إلى «تحت… اقرأ المزيد