IMLebanon

15 ـ 16 شباط 2005

من 14 الى 14  في اليوم التالي لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، في 15 شباط 2005 تقاطرت الجماهير الى دارته في قريطم، وزحف لبنان من أقصاه الى أقصاه لوداع الشهيد، فتأكّد التلاقي الإسلامي-المسيحي الذي كان البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير حريصاً عليه. اتّهم رئيس الحزب «التقدمي الاشتراكي» النائب وليد جنبلاط «السلطة بأنها أحلّت دم… اقرأ المزيد

14 شباط

من 14 الى 14   في الواحدة إلا خمس دقائق من بعد ظهر الاثنين 14 شباط 2005 كان الرئيس رفيق الحريري قد غادر مع النائب باسل فليحان و6 من مرافقيه ساحة النجمة، حيث شارك في جلسة اللجان النيابية المخصصة لمناقشة قانون الانتخاب. كان النائب فارس بويز يصرّح على منصّة المجلس حين اهتزّت الصورة، واسودّ وجه… اقرأ المزيد

..على درب رفيق الشهادة

  حتى بعد استشهاده.. لم يتفرّق الشمل. فقد دفع الرئيس الشهيد رفيق الحريري ثمن حرية لبنان وديموقراطية الشعب اللبناني ومعارضة النظام السوري غاليا جدّاً.. الكل دفع الثمن من الرئيس الشهيد الى الوزير الشهيد محمد شطح، فقد شكّلت دماء شهيد الاستقلال الثاني طريق العبور من ديكتاتورية نظام الأسد الى ثورة شعبية استراتيجيتها العلم اللبناني وتكتيكها ثقافة… اقرأ المزيد

شطح.. شهيد المبادئ والمهمات الوطنية

«الذين يشبهوننا ويعيشون حياتنا يخسرون الكثير. وأنا خسرت الكثير..» 27 كانون الأول 2013 خسر الوزير الشهيد محمد شطح حياته من أجل لبنان، فتوقّفت عنده مسيرة شهداء ثورة الأرز التي وُلدت مع اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري قبل 9 سنوات. أما في تلك الجملة «المفتاح« التي قالها شطح خلال مقابلة له في العام 2010، ففيها يختصر… اقرأ المزيد

تسع سنوات على اغتيال تويني.. و «العدالة» تسير

  «ما راح يكون في حرب أهلية بعد اليوم بلبنان ولذلك بتمنى عليكن تعيدوا ورايي وتقولوا قسم جديد نقسم بالله العظيم مسلمين ومسيحيين أن نبقى موحّدين الى أبد الآبدين دفاعا عن لبنان العظيم». هذا هو قسم الشهيد جبران تويني الذي تحوّل أيقونة على صدر كل لبناني مخلص للبنانيته منذ 12 كانون الأول 2005. الذكرى التاسعة… اقرأ المزيد

8 سنوات على استشهاد «فتى الاستقلال الثاني»

                                         في الذكرى الثامنة لاغتيال وزير الصناعة الشاب في حكومة الرئيس فؤاد السنيورة الشهيد بيار الجميل ومرافقه سمير الشرتوني، تبقى العين على المحكمة الدولية التي تستكمل عملها بالإستماع الى شهود من سياسيين وصحافيين، وتأتي المفارقة كون السنيورة كان أعلن بعد اغتيال الجميل في 21 تشرين الثاني 2006 وتشييعه عن جلسة للتصديق على مشروع المحكمة الدولية… اقرأ المزيد