IMLebanon

«ثورة البيت الأبيض».. لا تسري على «ثوار المنطقة»

لبنان الغائب عن «الأجندة» الأميركية مُحصَّن بالاستقرار «ثورة البيت الأبيض».. لا تسري على «ثوار المنطقة» ما حصل في انتخابات الرئاسة الأميركية هو انقلاب سياسي، من وجهة نظر معظم أهل السياسة والصحافة في لبنان. نام اللبنانيون على أرقام استطلاعات رأي اعطت هيلاري كلينتون فرصة هزيمة خصمها الجمهوري في «ماراتون الأقوياء» الممتد من قصر بعبدا الى البيت… اقرأ المزيد

«المردة» في العهد الجديد: أولوية استقطاب المعارضين

فرنجية يحرص على تطوير علاقته بالحريري «المردة» في العهد الجديد: أولوية استقطاب المعارضين في جلسة 31 تشرين الأول «التاريخية»، جلس سليمان فرنجية في مقعده في آخر صفوف مقاعد النواب. راقب عن بُعد مجريات الدورات الأربع وهي تتلاعب بأعصاب المتحمّسين لمرشح «تفاهم الغالبية»، واستمع في نهايتها الى ميشال عون «الرئيس المنتخب» يلقي خطاب القسم. لم يتوان… اقرأ المزيد

«الثنائي الشيعي».. والاحتمالات الحكومية المفتوحة!

«حزب الله» لن يصوّت للحريري «الثنائي الشيعي».. والاحتمالات الحكومية المفتوحة! ميشال عون الرئيس بات مختلفاً عن ميشال عون المرشح. حين كان مرشحا، كان يتصرف وكأنه في مقتبل عمره السياسي، يترقّب كيف يتآكل رصيد سعد الحريري شيئاً فشيئاً.. وينتظر. مع الرئاسة، بات عون يتعامل مع الزمن بطريقة مختلفة. يرغب في تعويض عهد مؤجل من ربع قرن،… اقرأ المزيد

«العهد التفاهمي» يُقرأ من خطاب قسمه

قالها ميشال عون بوضوح: أنا رئيس يؤمل منه الكثير. يعرف أنّ أجيالاً بكاملها تحمّله أحلامها وآمالها. دفعة واحدة سترمي إحباطاتها المتوارثة وأحزانها المتراكمة ومخاوفها وهواجسها أمامه، لتطالبه بـ «دولة المواطنة» كما وعدها دوماً. بهذا المعنى انتظروا منه خطاباً إنقاذياً فيه وعود كبيرة، يُقرأ من خلاله عهد لا يفترض أنه يشبه سواه. عهد يفترض أنه عبر… اقرأ المزيد

طار «صقراً».. وغطّ حمامة

طبعاً، ليس المقصود بذلك، النائب «المستولي» على اللوحة الزرقاء منذ العام 2009 بقبضة «المحدلة الحريرية» في زحلة. فناخبوه لم يعرفوه أصلاً كي ينسوا ملامحه أو يتذكروا انجازاته. لم يعلق في ذاكرتهم عن نائبهم الشيعي سوى انه «دونجوان» و «غير خدوم». أما غير ذلك، فمجرد اسم على جدول الرواتب والمخصصات في البرلمان بصفة «عاطل عن العمل».… اقرأ المزيد

فرنجية.. رئيس «مع وقف التنفيذ»

ربّ قائل إنّ سليمان فرنجية لم يكن بحاجة الى خوض معركة انتخابية بوجه ميشال عون، ولو بورقة بيضاء، كي يثبت أنّه دخل نادي الموارنة الذهبي. هو الخطة «ب» حتى لو رفض «الجنرال» ميشال عون الاعتراف بوجودها. لو لم يفعل فرنجية ما فعله، لما كان هو، ولما انسجم مع نفسه. مع الكبرياء الزغرتاوي. مع صلابة خياراته،… اقرأ المزيد