IMLebanon

من هو العراقيّ الذي صنّع سلاحاً كيميائياً وصاروخاً؟

أعاد رئيس المحكمة العسكريّة العميد الرّكن الطيّار خليل ابراهيم، أمس، أكثر من مرّة اسم العراقي زياد الدّولعي ليتبيّن أنّه ما زال في نظارة المحكمة التي أودع فيها منذ أن تمّ توقيفه مؤخّراً. بوجهٍ مبتسم تقدّم الدولعي إلى قوس المحكمة. المهندس الكهربائي الذي تطالب بغداد بتسلّمه كي ينفّذ محكوميّته في سجونها، تجرأ وبمبادرة فرديّة منه (كما… اقرأ المزيد

«ملفّ أمني» للطراس.. و«احتجاجٌ افتراضيّ» بعد توقيفه

«هيئة العلماء»: الخيارات مفتوحة في «الوقت المناسب» «ملفّ أمني» للطراس.. و«احتجاجٌ افتراضيّ» بعد توقيفه من جديد، عاد الشيخ بسّام الطراس إلى السجن الذي دخله ليلة عيد الأضحى على خلفيّة اتّهامه بالاشتراك في التفجير الذي وقع في كسارة – زحلة. لا معلومات بشأن القضيّة التي تمّ توقيفه بشأنها، خصوصاً أن القضاء المختصّ الذي أطلق سراح الطرّاس… اقرأ المزيد

كهروب» ملك تفخيخ السيارات والتصفيات

هو محمّد إبراهيم الحجيري… يندر أن يناديه أحد باسمه هذا، فالمتعارف عليه هو لقب «كهروب» الذي استحصل عليه من خلال احترافه تفخيخ السيّارات بعد تخصّصه في مهنة كهرباء السيّارات منذ سنّ العاشرة في أحد كاراجات ضهور الشوير، حيث كانت تقطن عائلته قبل أن يسافر إلى توغو الأفريقيّة ويعود إلى مسقط رأسه عرسال في 2004. استفاد… اقرأ المزيد

عندما يحطّ الطيّار خليل إبراهيم في «مدرجات الإرهاب»

ماذا حصل عندما وقّع رئيس «العسكرية» أول حكم إعدام وجاهي؟ عندما يحطّ الطيّار خليل إبراهيم في «مدرجات الإرهاب» على سطح أحد مباني البسطة التحتا، كان ابن الـ15 عاماً الذي انكبّ على متابعة دروسه في هذا المكان قبيل الخضوع للامتحانات الرسميّة، يمارس هوايته المفضّلة بالاستلقاء على ظهره كلّما سمع هدير طائرة. في عقله، كانت هناك جملة… اقرأ المزيد

ليلة الهجوم على تلّة الحمرا: جمعة خطّط.. فسقط قتيلاً

لا يوحي ابن الـ20 عاماً بما ارتكبت يداه في أسابيعٍ قليلة قضاها مع تنظيم «داعش». جسدٌ نحيل لشابٍ يبدو عليه الإرباك بشكلٍ دائم إلى حدّ عدم قدرته على توقيف حركة يديه وأصابعه التي يشبكها ببعضها البعض طوال الوقت. ومع ذلك، فإنّ لعبد القادر المجاور تجارب في القتال الذي بدأه في سوريا إلى جانب «صقور الفتح»… اقرأ المزيد

«tipp- ex» يفضح اختلاس محروقات الجيش!

فُتح باب المحكمة العسكريّة، ليدخل منه عسكري يرتدي بزّته. على الفور، اصطفّ المدّعى عليهم الأربعة على يسار العسكريّ الذي بدأ روايته المفصّلة عن كيفيّة سرقة كميّات كبيرة من المحروقات المحجوزة لمصلحة الجيش اللبنانيّ في مصفاة الزهراني. فهو الشاهد الملك، الذي استطاع كشف واحدة من أهم عمليّات الاختلاس التي حصلت في الجيش، باعتباره محاسب محروقات الجيش.… اقرأ المزيد