IMLebanon

الحوار: تفاؤل حذر.. في انتظار الموعد

«لمسات أخيرة» في الرياض للقاء «المستقبل» و«حزب الله» الحوار: تفاؤل حذر.. في انتظار الموعد أشاع رئيس مجلس النواب نبيه بري الأجواء الإيجابيّة، ليبشّر بأن موعد الحوار بين «حزب الله» وتيّار «المستقبل» صار قاب قوسين أو أدنى، وبالتحديد بين العيدين. «دولة الرئيس» لم يحدّد موعداً بل توقّعه قريباً، وإن كان ينتظر أن لا ينتهي هذا العام… اقرأ المزيد

صورة نادر الحريري ـ حسين الخليل.. بين العيدين

تفاهم «مبدئي» على جدول أعمال الحوار صورة نادر الحريري ـ حسين الخليل.. بين العيدين موعد الحوار بين «حزب الله» وتيّار «المستقبل» يدنو، بالرغم من عدم وجود مؤشرات توحي بأنّ التحضيرات لـ «اليوم الكبير» تجري على قدمٍ وساق. حتى أنّ رجل «المستقبل»، نادر الحريري، الذي من المفترض أن يجلس على يمين أو يسار الرئيس نبيه بري،… اقرأ المزيد

أحجية كتلة «المستقبل»: تفاؤل محفوف بـ «خَفَر»

في 3 تشرين الثاني أعلن السيد حسن نصر الله أنّ «حزب الله مع الحوار ومع أي أمر يحمي البلد ويحصّن استقراره». ردّ تيّار «المستقبل» لم يتجلّ بـ«أبهى حلله»، بعد. إذ أنّ «رأس التيّار» الفعلي خارج البلاد، وهو أصلاً سَبق «حزب الله»، بعد أن أطلق مبادرته الحواريّة ومشى.. كما أن الأجواء الآتية من خلف البحار، تشي… اقرأ المزيد

استقلال 2014 من دون رئيس لأوّل مرة منذ 25 عاماً!

كل ما تبقى من «الاستقلال»، إجازته كيوم عيد.. أما «دولة الاستقلال» فقد ضربتها الشيخوخة، وتقاسمها زعماء الطوائف فصارت دولاً شتى. ولأن الطوائف «مصالح»، فقد نشأ تحالف متين بين زعاماتها وأهل العقار والمال والوكالات التجارية الغربية و»ممثلي» الاستثمارات الخليجية. توارى رجالات الاستقلال في الذكريات، بعدما ضربت صورتهم ممارساتهم في الحكم.. فمن اعتقلوا في قلعة راشيا تكشفوا… اقرأ المزيد

المجلس الدستوري: هنا أيضاً الأمر للسياسة والطوائف

في مثل هذا اليوم من العام 1993، أنشئ المجلس الدستوري. الدستوريون والقانونيّون علّقوا آمالاً كبرى عندما أثمر النقاش بين القوى السياسية خلال اتفاق «الطائف» اتفاقاً على تأسيس هذا المجلس، ليكون أعلى سلطة رقابيّة لأعلى سلطة إجرائية في لبنان (مجلس النوّاب). صحيح أن هؤلاء كانوا يريدون من «أهل الطائف» أن تكون مهمّة تفسير الدستور محصورة رسمياً… اقرأ المزيد

قراءات «المستقبليين» للحوار السعودي ـ الإيراني: من يربح ومن يخسر؟

وضعت السعودية «التاج» بأريحيّة على رأس «خصمها الفارسي». وعندما كانت يد وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل بيد نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، كان الأوّل يعترف على الملأ بالنفوذ الإيراني، قائلاً: «للسعودية وإيران نفوذ كبير في المنطقة، وإن التعاون بينهما سيؤدي إلى تأثيرات لا تنكر في إرساء السلام والامن الإقليمي والعالمي». لقاء الرجلين في نيويورك، هو… اقرأ المزيد