طرابلس الحزينة… من ينقذها؟
تتعطّل المصالح في طرابلس، الواحدة تلو الأخرى. لا نتحدّث هنا عن مرفأ، أو معرض دولي، أو مرافق (الميمات الخمسة) المُعطّلة منذ أن أُنشئت، علماً أنّه لو استُثمرت، لكان بإمكانها أن تشدّ عصب المدينة وترفد اقتصادها، إنما نتحدّث عن مصالح صغيرة وأسواق كالملبوسات وغيرها، كانت طرابلس تعتمد عليها كمُتنفّس للإقتصاد والحركة اليومية. أسواق طرابلس… اقرأ المزيد