IMLebanon

فصح بلا فرح… استياء أرثوذكسي من الدعوات لعدم الحضور إلى الكنائس بسبب “كورونا”

  يمرّ الفصح على الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الشرقي من دون بهجة مثل سابقه لدى الطوائف الغربية، فالخلافات السياسية وعقدة تشكيل الحكومة والسير نحو المزيد من الانهيار والمجهول معاً، تسرق الفرح بالعيد وتُغرق اللبنانيين في المزيد من أتون الازمة المعيشية والاقتصادية الخانقة، من دون أن تلوح في الافق أي حلول قريبة.   في صيدا… اقرأ المزيد

تأجيل الجرعة الثانية من “فايزر”: نقص في الكمّيات أم تلقيح أكبر عدد من المواطنين؟

  فرضت قلّة كمّيات اللقاحات التي تصل الى لبنان نمطاً جديداً في عملية التلقيح الوطني، مع الاستنكاف عن تلقّي لقاح “استرازينيكا”، بعد الضجّة التي أثيرت حوله بسبب حصول تجلّطات في الدم، ما دفع بوزارة الصحّة الى اتّخاذ قرار بتأجيل الجرعة الثانية من لقاح “فايزر” الى ستّة أسابيع، في محاولة لتمنيع اكبر عدد من اللبنانيين وبسرعة،… اقرأ المزيد

أين ذهبت ملايين الطوابع التي تحدّث عنها وزير المالية؟

  لم تمضِ أسابيع قليلة على إعلان وزير المالية غازي وزني عن ضخّ طوابع أميرية من مختلف الفئات في الأسواق اللبنانية، حتّى عادت أزمة الطوابع من فئة الف تلوح في الأفق مُجدّداً، بعد شحّها وفقدانها لدى المخاتير والمواطنين خلال إنجاز المعاملات في الدوائر الرسمية في سراي صيدا الحكومي، علماً أنّ الطوابع من فئة الألف هي… اقرأ المزيد

السمك محرّم على الفقراء؟

  حتى الأمس القريب، كان السمك في صيدا وخاصة “السردين” و”البوري”، أكلة الفقراء والفئات الشعبية، ومع الضائقة المعيشية وتفشي وباء “كورونا”، ازداد الاقبال عليه فارتفع سعره تدريجيا، بحسب نوعه… فـ “الغبص” بات بسعر ثلاثين ألف ليرة للكيلو الواحد بعدما كان في السابق يباع بعشرة آلاف ليرة”، بينما وصل كيلو “اللقز” الفاخر الى نحو 130 الف… اقرأ المزيد

بيع الفواكه بالحبّة بسبب الغلاء

  ربطاً بالأزمة المعيشية والإقتصادية بدأ محمد مسعود وهو صاحب محل للفواكه والخضار في حي “البراد” في صيدا، البيع بالحبة وليس بـ “الكيلو” تماشياً مع الطريقة الاوروبية. فالعادة اللبنانية بشراء المأكولات بالكيلو صارت من الماضي والسبب ارتفاع صرف الدولار الاميركي وانخفاض قيمة الليرة اللبنانية، وانعدام القدرة الشرائية وتداعيات جائحة “كورونا”.   ويعزو أحد عمال المحل… اقرأ المزيد

الخياطة: مهنة ينعشها الفقر… إصلاح وترقيع بدلاً من الجديدة

  ينكب الخياط محمود المجذوب في إصلاح قطع من الثياب المستعملة الممزقة أو المهترئة، داخل محله المتواضع في سوق “البازركان” في صيدا، بعدما شهدت مهنته إقبالاً متزايداً من الذين يريدون إصلاح ثيابهم، بسبب عدم قدرتهم على شراء ثياب جديدة جراء الازمة الاقتصادية والمعيشية الخانقة التي يعاني منها اللبنانيون مع ارتفاع نسبة البطالة والفقر المدقع.  … اقرأ المزيد