IMLebanon

3 أسباب حدّدت توقيت استقالة جنبلاط…

صفر مشاكل لتأمين انتقال هادىء لن يقف تيمور بوجه السعوديّة رئاسياً… لا مع فرنجية ولا ضدّه   صنع رئيس الحزب «التقدمي الإشتراكي» وليد جنبلاط، الذي سيصبح رئيساً سابقاً خلال أيام، الحدث بإعلان نيته الاستقالة من رئاسة الحزب، ليستكمل بذلك ما كان بدأه منذ سنوات، يوم أقنع نجله تيموز بدخول العمل السياسي، رغم ما كان يُنقل… اقرأ المزيد

حزب الله «الأقوى» رئاسياً… وباسيل «يقرأ» ذلك جيداً

  عندما تُبدي ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا حماسة غير مسبوقة على انتخاب رئيس للجمهورية، فهي تنطلق بحماستها من ضرورة تأمين الاستقرار في لبنان لضمان الاستقرار في «اسرائيل»، ومناورة حزب الله العسكرية تأتي أيضاً في سياق توجيه الرسائل للخارج بخصوص هذا الاستقرار، الذي تطمح إليه الدول المعنية بالشأن اللبناني، وهو ما… اقرأ المزيد

الموقف السعودي في لبنان لم يُقنع جنبلاط… ولم يُبدّل موقفه بعد 

    منذ ما قبل عودة السفير السعودي وليد بخاري إلى لبنان، كانت مواقف العديد من القوى المعارضة المتحالفة مع الرياض واضحة، لناحية رفض الذهاب إلى أي تسوية من الممكن أن تقود رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية إلى رئاسة الجمهورية، وهو ما تأكد أيضاً بعد المواقف التي عبّر عنها هؤلاء بعد هذه العودة، لكن الأهم… اقرأ المزيد

خطاب رعد وموقف حزب الله: لا رغبة ولا قدرة على فرض الرئيس 

    يتحدث خصوم حزب الله ضمن مجالسهم الخاصة عن تطور في موقف الحزب، كان يمكن ملاحظته بدقة قبل وبعد زيارة وزير الخارجية الإيراني عبد اللهيان الى بيروت، فما صدر عن الشيخ نعيم قاسم والسيد هاشم صفي الدين قبل الزيارة، جاء مغايراً لما صدر عن رئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» محمد رعد بعدها، خاصة لناحية تأكيده… اقرأ المزيد

الفيتو المسيحي على فرنجية لا يقل أهمية عن الموقف السعودي 

    على الرغم من التطورات القائمة على المستويين الدولي والإقليمي، حيث تفيد غالبية المعلومات أن الأبواب لا تزال مفتوحة على كافة الاحتمالات، بالنسبة إلى الاستحقاق الرئاسي اللبناني، خصوصاً بما يتعلق بمصير ترشيح رئيس تيار «المردة» النائب السابق سليمان فرنجية، حيث يتولى الجانب الفرنسي الاتصالات والمشاورات مع الجانب السعودي تحديداً، هناك معادلة لا تقل أهمية… اقرأ المزيد

فرنجية دخل المرحلة الأخيرة من رحلته الرئاسيّة… السعوديّة تنتظر إيران أولاً 

    ليست التحليلات التي يتمناها البعض يُدركها، وتجري الرياح الرئاسية كما تشتهي «الدُول» الخارجية. لم يذهب رئيس «تيار المردة» الى فرنسا ليتبلغ ضرورة انسحابه من السباق الرئاسي، ولم يزرها لتتويجه على كرسي بعبدا، فكانت الزيارة بداية بحث جدي في ترشيحه، فإما يعبر سليماً، وإما يتنحى بقرار منه بعد خسارة الرهان وصعوبة النجاح، وكل ذلك… اقرأ المزيد