نحو سقوط الفتنة
منذ أن بدأت المطالبة بإحالة ملف حادثة “قبرشمون” إلى المجلس العدلي وفرض البند على مجلس الوزراء، أدرك الرئيس سعد الحريري أن هناك فخاً لتطيير الحكومة وتفجيرها. لهذا كان الموقف واضحاً: “لا عدلي ولا جلسة تفجيرية”، من دون أن يأخذ موقفاً انحيازياً تجاه أي طرف، وظل السراي الحكومي ملجأ كل الأطراف، بعكس بعبدا التي… اقرأ المزيد