IMLebanon

وزير المال «يعدّل» خطوات التصحيح: إعادة جدولة الدين بالتعاون مع مصرف لبنان والمصارف

  سياسة   قضية اليوم لليوم الثاني، أثارت تصريحات وزير المال علي حسن خليل ردود فعل سلبية في السوق المالية. بعد التصريح الأول لـ«الأخبار»، قبل يومين، تراجعت أسعار التأمين على سندات الدين اللبنانية بالعملات الأجنبية المتداولة في السوق الدولية نحو 6 نقاط مئوية، وبعد التصريح الثاني، أمس، تراجعت الأسعار بنحو 4 نقاط. الخطير في التصريح الأخير… اقرأ المزيد

حماة المصارف: لبنان ملتزم بدفع ديونه… إلى الأبد!

     طرح أمس وزير المال علي حسن خليل خطّة للتصحيح المالي الطوعي تتضمن إعادة هيكلة الدين العام. «قامت القيامة» على هذا الطرح. الذين أقاموها، هم ممثلو الجهات التي راكمت الثروات من المتاجرة بالدين العام، وهم الذين يرفضون اليوم المشاركة في فاتورة التصحيح. ونطق باسمهم أمس وزير الاقتصاد رائد خوري، الذي أكد أن لبنان «ملتزم… اقرأ المزيد

وزير المال: خفض الدين العام… آتٍ

  وزير المال لـ«الأخبار»: نعدّ خطّة لإعادة هيكلة الدَّين العام سياسة   على الغلاف كشف وزير المال علي حسن خليل لـ«الأخبار» عن خطّة تصحيح مالي طوعي قيد الإعداد في الوزارة من أجل تجنّب «التطورات الدراماتيكية» التي ستحصل إذا استمرّ النزف المالي على حاله خلال السنوات المقبلة. يرفض الوزير الدخول في تفاصيل الخطّة وسيناريوهاتها، لكنه يؤكد أن… اقرأ المزيد

النزاع على كلفة التصحيح المالي يشتدّ: «غولدمان ساكس» يهوّل بإفلاس مصارف

     يعتقد «غولدمان ساكس» أن استدامة الدين العام في لبنان تتطلب تقليصه إلى 50% من الناتج المحلي الإجمالي، وهذا بدوره يفرض على الدولة أن «تصادر» 65% من قيمة سندات الدين وتترك 35% للمستثمرين، «ما سيؤدي إلى إفلاس المصارف التي توظّف ضعفَي رؤوس أموالها في الدين السيادي». «غولدمان ساكس» يمثّل كبار حملة السندات، وهو «يصارع»… اقرأ المزيد

ادعاء إسرائيلي ــــ أميركي ضد 11 مصرفاً لبنانياً: متآمرون مع حزب الله!

      بعد إصدار الكونغرس الأميركي قانون تجفيف منابع تمويل حزب الله، تقدم 26 إسرائيلياً بدعوى ضد 11 مصرفاً لبنانياً، مطالبين بتعويضات عن خسائر لحقت بهم في حرب تموز 2006! تزامنت هذه الدعوى مع أخرى تقدّم بها نحو 252 أسرة أميركية، قُتِل أحد أفرادها أو جرح خلال مشاركته كجندي في قوات الاحتلال الأميركي للعراق… اقرأ المزيد

العمالي ينفّذ «إضراباً منزلياً»: ضرب سياسي أم فخّ من «سبعة»؟

    ينفذ اليوم الاتحاد العمالي العام إضراباً «منزلياً» بلا تظاهرة أو اعتصامات أو قطع للطرقات. قرار الإضراب فاجأ النقابات والاتحادات العمالية نظراً لسرعة اتخاذه وتنسيق قيادة الاتحاد مع «حزب سبعة» في إطار هدف بعيد عن مطالب العمّال التي تعنيهم مباشرة مثل زيادة الأجور وغلاء المعيشة، فضلاً عن التحاق سياسيين وأحزاب به. من يضرب وجهَ… اقرأ المزيد