IMLebanon

الأجراس تُقرع لمصالحة جعجع وفرنجية… وبكركي تختمها «بالشمع الأحمر»

    من معراب، وفي 14 تموز 2017، سألنا الدكتور سمير جعجع إذا كان مستعداً لزيارة بنشعي على غرار زيارته الى الرابية في 2015، تمهيداً للمصالحة؟ فأجاب: «إذا اقتضت المصلحة الوطنية والمسيحية أنا مستعد بالتأكيد وسأقصد بنشعي». وسألناه أمس، من باب الصرح البطريركي، والضحكة تملأ وجهه، عن السبب الحقيقي الذي دعاه الى قرار مصافحة ومصالحة… اقرأ المزيد

رفض شمالي لمحاصرة الحريري

  وسط اشتداد العاصفة السياسية بين الأطراف الأساسية في البلد، تقاوم هذه العاصفة رياحاً شمالية عاتية ومعاكسة لمنظومة الأمر الواقع. وفي الوقت الذي يعتبر البعض، مِمّن لم يقرأ كتب التاريخ، انّ «البعض» من السياسيين أصبحوا في حكم النسيان ولم يعد لهم دور في الحلبة السياسية «المُتحدثة»، يطلّ هذا البعض مجدداً الى الواجهة رافعاً الإصبع والصوت… اقرأ المزيد

أزمة ثقة بين العهد و«الحزب»؟!

  «حلفاؤنا تخلّوا عنّا». ليس صحيحاً أنّ هذا النداءَ الذي أطلقه الوزير السابق فيصل كرامي بإسم «النوّاب السنّة المستقلّين هو ما حرّك أحاسيس «الحزب الأشرس» داخلياً والذي أثبتت الأحداثُ الأخيرة لمسار تأليف الحكومة أنّه لا يأبه للاتّهامات الخارجية التي سيقت اليه، فكيف سيأبه لأيِّ اتّهاماتٍ داخلية انهالت عليه أخيراً بقسوة، معتبرةً أنّه المعرقلُ الفعلي لتأليف… اقرأ المزيد

أزمة ثقة بين العهد و«الحزب»؟!

  «حلفاؤنا تخلّوا عنّا». ليس صحيحاً أنّ هذا النداءَ الذي أطلقه الوزير السابق فيصل كرامي بإسم «النوّاب السنّة المستقلّين هو ما حرّك أحاسيس «الحزب الأشرس» داخلياً والذي أثبتت الأحداثُ الأخيرة لمسار تأليف الحكومة أنّه لا يأبه للاتّهامات الخارجية التي سيقت اليه، فكيف سيأبه لأيِّ اتّهاماتٍ داخلية انهالت عليه أخيراً بقسوة، معتبرةً أنّه المعرقلُ الفعلي لتأليف… اقرأ المزيد

لماذا تخلّت «القوات» عن «الصحة» لـ«حزب الله»؟

  يتساءل اللبنانيّون عن الواقع السياسي الجديد في لبنان مقارنة مع مفهوم العمل السياسي الفعلي المَبني على مبدأ الخدمة العامة، مُتخوّفين من نقض غالبية السياسيين اليوم لمفهوم السياسة الحكيمة التي سادت في بلاد فخر الدين وقدموس وجبران خليل جبران وبطاركة لبنان الكبار كالحويك والدويهي، وفي عهد الإمام الراحل محمد مهدي شمس الدين… ويتساءلون: «هل ولّى… اقرأ المزيد

إلَّا «نور العين»… فهو الإستثناء

  كبت «حزب الله» مشاعره وهو لطالما تمرّس في هذا، لاسيما في الاستحقاقات المصيرية في المنطقة ولبنان. فالإطلالة الإعلاميّة الرسمية كان يراها البعض «قاسية» عند الحديث عن حلفائه، في تمرير رسائله السلبية والايجابية في تقييم أدائهم. لم يهوَ «الحزب» المديح يوماً ولم يغرّه إطراء. فهو لم يمدح سوى شهدائه، ولم يستجد أي إطراء من حلفائه… اقرأ المزيد