سوريا.. وعدتم من حيث بدأتم
كل ما كان محرما، في المنظور السياسي الأميركي والغربي، في السنوات الأخيرة، أصبح مباحا، بل مطلوبا، والبركة في «داعش»! إدارة أوباما كانت سببا رئيسا في كارثتي سوريا والعراق، من خلال التذاكي وسياسة البرود والترهل. قيل لباراك أوباما، ومن خلفه أوروبا، منذ بداية المأساة السورية، إن خير سبيل لاختصار الألم، وتعجيل الفرج، هو في دعم المعارضة… اقرأ المزيد