أيها العرب انتبهوا قبل فوات الأوان!
عشت حياتي الأكاديمية رافضاً لنظرية التفسير التآمري للتاريخ، مع اعترافي بوجود المؤامرة في الأحداث المختلفة عبر مسيرة الحياة، ولكنني كنت أرى أنه لا يجب الركون إليها أو الاعتماد عليها، ذلك أن الأمر في هذه الحالة يؤدي بنا إلى حالة من الاستسلام للواقع وإلقاء اللائمة على مؤامرة مزعومة تحاك ضدنا، ولكني أعترف الآن خصوصاً بعد المشهد… اقرأ المزيد