IMLebanon

وقف النار في غزة ينعكس سلباً أم إيجاباً على الجنوب؟

    ‎ ‎لبنان يستفيد من إنهاء الحرب ومسار حل مشكلته مع إسرائيل مختلف     ‎يترقب اللبنانيون بكثير من الحذر، ان تؤدي المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحركة حماس، بوساطة اميركية ومصرية وقطرية، الى الاتفاق على وقف مؤقت او نهائي لاطلاق النار للحرب الإسرائيلية العدوانية الجارية على قطاع غزّة منذ عملية طوفان الاقصى، باعتبارها تبدد… اقرأ المزيد

لبنان بين مطرقة اهتراء الدولة وسنديان مخاطر الإعتداءات الإسرائيلية

    ‎ ثمن باهظ لغياب القيادات وسوء الأداء والتبعية لطهران   ‎يعيش لبنان هذه الايام اصعب أيامه، ويعاني اللبنانيون اوضاعا في غاية الصعوبة، لم يسبق أن واجهوها حتى في زمن الحرب الاهلية المشؤومة في سبعينات وثمانينات القرن الماضي. ‎في الداخل تواصل مؤسسات الدولة انحدارها نحو الأسوأ منذ احداث تشرين الاول عام ٢٠١٩، جراء تردي… اقرأ المزيد

هل تجاوز لبنان الحرب الإسرائيلية الشاملة؟

  بعد كل اعتداء إسرائيلي بالعمق اللبناني، خارج حدود ما كان يُطلق عليه «قواعد الاشتباك» المعمول بها بين حزب الله وإسرائيل، على جانبي الحدود الجنوبية اللبنانية، كانت المخاوف تزداد من توسع رقعة الاشتباكات بين الطرفين، وتدحرجها  باتجاه الحرب الشاملة،التي تطال معظم المناطق اللبنانية وفي عمق الاراضي الفلسطينية المحتلة». وبعد كل تهديد وتوعد إسرائيلي، بعملية عسكرية… اقرأ المزيد

خلاف المستقبل – الإشتراكي أبعد من المعلن؟

  استفحل الخلاف بين تيارالمستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي على سبب ظاهرة، نقل موظفة في وزارة التربية من كوادر التيار، من مركزها بايعاز من الوزير الموالي للحزب، بحجة ملاحقة قضائية لم  تدان فيها،والتشفي من موظفة أخرى لانتمائها السياسي للاول، الى قطيعة بين زعيم تيار المستقبل سعد الحريري ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، لم يسبق… اقرأ المزيد

تباعد القيادات المارونية داخل الطائفة وخارجها

  إختلال التوازن والذهاب إلى التحليل من الآثار المدمرة للتباعد الداخلي     ‎من يتمعن بحالة القيادات السياسية المارونية في هذا الظرف، يلاحظ ليس حالة التباعد والخصومة القائمة بينها فقط، وإنما تقوقعها وانعزالها عن باقي المكونات السياسية الاساسية الاخرى، تحت عناوين وشعارات ظاهرها براق، وباطنها يخفي في طياته نزعة الاستئثار والشخصانية والعودة إلى زمن ما… اقرأ المزيد

عاد الحريري إلى السياسة ولم يَعُد

    لم يقتنع مؤيدو زعيم تيار «المستقبل» سعد الحريري المحتشدين على ضريح الرئيس الشهيد رفيق الحريري الأربعاء الماضي، لاحياء الذكرى السنوية لاغتياله، ردا على مطالبتهم له، بالعودة عن قراره بتعليق عمله السياسي بجوابه المقتضب «كل شي بوقته حلو»، فانتقلوا إلى بيت الوسط، لعلهم  يسمعوا منه جوابا اكثر وضوحا، يقطع الشك باليقين، ولكنهم لم يحظوا… اقرأ المزيد