الحلف الإيراني ـ التركي المستجدّ
اقتضت المصالح العليا الحدويّة والقوميّة التي تهدّد بزعزعة استقرارهما أن يلتقي «العجميْن» التركي والفارسي في طهران ضدّ أعجميّ ثالث هو «الكرد»، المختلفيْن في النظام السوري وبشّار الأسد متفقيْن على الأكراد، فهل هناك أسوأ وأقذر من تلاقي المصالح في العلن بعدما كانت تتلاقى تحت الطاولة، وليس بخفيّ دور قطر في جمع الضدّين العثماني والصفوي الجديد… اقرأ المزيد