IMLebanon

بيطار يوسّع دائرة المدّعى عليهم… ضباطاً وموظّفين وقضاة

    انتهى الأسبوع الماضي على مشهد أكثر غموضاً في ما يتعلق بالتحقيقات في جريمة انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب الماضي. وكان الأبرز رفض وزير الداخلية محمد فهمي طلب المحقّق العدلي طارق بيطار إعطاء الإذن لاستجواب المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، وطلب مجلس النواب «مستندات إضافية من القاضي» قبل البتّ بمسألة… اقرأ المزيد

شيا وغريو إلى الرياض: لانتزاع موافقة على بديل للحريري؟

    بعدَ اللقاء الذي جَمَع وزراء خارجية الولايات المتحدة أنتوني بلينكن وفرنسا جان إيف لودريان والسعودية الأمير فيصل بن فرحان في إيطاليا «للضغط على الأفرقاء اللبنانيين لتأليف حكومة باتت مهمتها محصورة بإدارة الانهيار، تغادر اليوم السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا إلى المملكة العربية السعودية برفقة نظيرتها الفرنسية في لبنان آن غريو لعقد اجتماعات… اقرأ المزيد

انفجار المرفأ: مجلس النواب لن يستجيب لطلبات بيطار

    باتَ محسوماً أنه لن يصار إلى التجاوب مع طلب المحقق العدلي في جريمة تفجير المرفأ القاضي فادي بيطار إلا بشروط. فـ«إما أن تشمل قراراته كل المسؤولين المعنيين الذين تعاقبوا على المراكز منذ لحظة وصول نيترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت إلى حين انفجارها، وإلّا فإن… السياسة بالسياسة تذكَر»   غداة الكتاب الذي أرسله المُحقق… اقرأ المزيد

«حروب صغيرة» داخل تيّار المستقبل: صراع «الأحمدَين» مستمرّ

    لَم تُترجَم على الأرض التعيينات «الإصلاحية» التي أجراها رئيس تيار «المُستقبل» سعد الحريري قبل أشهر، علماً بأن الهدف منها، وفقَ ما قالَ المعنيّون يومها، هو تحسين الجهود التنظيمية، ولا سيّما على مستوى المنسّقيّات والقطاعات. الصراع بينَ جماعتَي أحمد الحريري وأحمد هاشمية لا يزال يفعَل فعله، مانعاً تحقيق أي معالجة فعلية لحالة التشرذم والضعف… اقرأ المزيد

بيطار «يُحرج» مجلس النواب: طلب رفع الحصانة دستوري

    ماذا بعدَ الكتاب الذي وجّهه المحقّق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار، وطلبَ فيه رفع الحصانة النيابية عن كل مِن الوزراء السابقين: علي حسن خليل، غازي زعيتر ونهاد المشنوق تمهيداً للادّعاء عليهم وملاحقتهم والشروع باستجوابهم في «جناية القصد الاحتمالي لجريمة القتل وجنحة الإهمال والتقصير»؟   خطوة بيطار خلقَت إرباكاً وانزعاجاً… اقرأ المزيد

جولة خارجية لعكر تشمل دمشق: هل بدأ الانفتاح على سوريا؟

  لطالما تهرّبت حكومة الرئيس حسان دياب، عندما كانت «شغّالة» وفي مرحلة تصريف الأعمال، من اتخاذ قرار بتفعيل العلاقات مع سوريا، خوفاً كالعادة من البعبع الأميركي. وقد جاء «قانون قيصر» لفرض العقوبات على سوريا «شحمة على فطيرة» الحكومة «قيصر» للاستمرار في حال «القطيعة»، باعتبار أن «أي تعامل مع الحكومة السورية، تجارياً ومالياً واقتصادياً، تعتبره الإدارة… اقرأ المزيد