مبروك التكليف و«الله يرحم» التأليف… هل يعتذر ميقاتي ؟
كما عاد ابو مصطفى الى ساحة النجمة، كذلك عاد الرئيس ميقاتي الى السراي، رغم فارق الاصوات الكمي، بفضل تشتت «قوى التغيير» والمعارضة، سقطت بضربة العجز عن الاتفاق، فاتحة الطريق امام عودة القديم الى قدمه من جهة، ولامبالاة القوى السياسية بالاستحقاق وعدم مقاربتها اياه بالجدية اللازمة، لادراكها ان لا تأليف ولا تغيير جديا يمكن… اقرأ المزيد