أكثر من 90 أعجوبة في سَنة… هكذا شَفاهُم مار شربل
حَملت صورةَ وحيدِها رقَّصتها في وداعه، ليس طرباً إنّما مذبوحة من شدّة الألم والاشتياق، بعدما ابتلعه شبح الموت نتيجة حادثِ سيرٍ مروّع، فيما يُصارع حفيدها مرضَ السرطان. فلم تجد تلك الجدّة الثكلى إلّا أحضانَ القديس شربل ترتمي فيها، وتضع عند قدميه أوجاعَها: «دخيل إسمَك ردّ عنّو وطوِّلي عمرو»، تُتَمتِمها وهي تدخل الكنيسة زحفاً… اقرأ المزيد