كواليس اللقاء «الودِّي» في المحكمة العسكرية… طيّارة ومدفع!
حتى اللحظة الاخيرة من تولّيه رئاسة المحكمة العسكرية الدائمة يحرص العميد الركن الطيّار خليل ابراهيم على مواصلة مهامه. «آخر يوم مِتل أوّل يوم، أبداً!» يُكرر على مسامع كلّ من يدعوه لـ «التطنيش» أو لتخفيف مجهوده. بحماسة متناهية يستقبل عميداً، يودّع لواءً، يستمع لضباط، يُجيب على اتصالات هاتفه الذي لا يكلّ، عينه على الجرائد أمامه وأخرى… اقرأ المزيد