عباس إبراهيم… في قلب الأمن والسياسة
أغلى ما يتمناه اللواء عباس إبراهيم هو أن يأتي اليوم الذي تصل قضية العسكريين اللبنانيين المخطوفين لدى تنظيم «داعش» الإرهابي الى خواتيمها السعيدة ويعود هؤلاء العسكريون الى ذويهم سالمين، على غرار التجربة الناجحة مع تحرير العسكريين من قبضة «جبهة النصرة». عندما يُسأل اللواء إبراهيم عن الجديد في هذه القضية، وما إذا كان هناك بصيصُ أمل… اقرأ المزيد