لا مكان للضعف… لا مكان للتراجع
يحتشد العالم الغربي بكامل قواه العسكرية والسياسية والإعلامية والثقافية… في مواجهة المنطقة وأهلها، كما لم يحتشد من قبل. وإذا ما استثنينا احتشاد صيف عام ٢٠٠٦ الاستثنائي، والذي سعى هو الآخر إلى «تغيير وجه الشرق الأوسط» بحسب الأدبيات الرائجة، فإن احتشاد اليوم هو الأعظم في تاريخ المنطقة. ويرمي في أهدافه إلى ما هو أبعد… اقرأ المزيد