حقد الجمل!
لا حقد كحقد الجمل. وهذا الحقد الخاص، والخاص جداً، هو ديدن حكّام تلك البلاد ودينهم، ولأنهم كذلك، وهم حقاً كذلك، فالبلاد التي يمسكون بأنفاسها ليست كغيرها من البلاد. ولا يمكنها أن تكون مهما اشترى «مالكوها» من «حداثة» أو افتعلوا من «تحديث» (مثال «نيوم»). فالأصل العفن، أو القذر، لا يُحجب. وهو أقوى وأبقى… اقرأ المزيد